منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - نواب البرلمان يطالبون برحيل بن غبريط فورا
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-07-30, 12:12   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
fofo fofo
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العوفي العوفي مشاهدة المشاركة
إن فكرة العامية اعتداء صارخ على الهوية الجزائرية.فكم من عامية في الجزائر ...كل دشرة وعاميتها ... يريدون أن يعمموا الفوضى في الجزائر...
لماذا لا يقولون ندرس عامية اللغة الفرنسية تجدونهم يأتون بالخبراء وينظمون الملتقيات ويلفقون الأسماء ويكبرون ويصرفون المال على ذلك ...ولم يقفوا عند هذا الحد بل رأيناهم ....كفوا أيديكم ...


إن السبب الذي تتدرقون خلفه وتتحججون به (( المحافظة على مكتسبات التلميذ(ة) ومن قال لكم أن المدرسة لا تراعي ذلك...
في مناهجنا التي حذفت قصرا.... توجد توصيات بالمحافظة على تلك المكتسبات وإنما تهذيبها وتنقيحها ...وقد كانت مبرمجة فترة 6 أسابيع لمرحلة تحضيرية قبل بدء تدريس الحروف....زيادة على قسم التحضيري الذي لم يكن معمما مدته سنة كاملة ولم يكن فيه المعلم(ة) مطالبا(ة) بتدريس الحروف اللهم تحضير وتهيئة التلميذ(ة) للدخول للسنة التي يزيد بها المرحلة التحضيرية لمدة زمنية قصيرة جدا والله هو الوكيل...

الحل هو:
تعميم الأقسام التحضيرية بالعدد الكافي....وتشجيع الكتاتيب....
تعميم الأقسام التحضيرية بالعدد الكافي....وتشجيع الكتاتيب....
تعميم الأقسام التحضيرية بالعدد الكافي....وتشجيع الكتاتيب....
وفتشوا وابحثوا ولاحظوا التلاميذ الذين يمرون عبر هذه المدارس التي لا ترونها مدارس بل يراها البعض مظهرا من مظاهر التخلف رغم أنه مر من خلالها ولما كبرت كرشه حجبت له بالعمل بالذاكرة والتفكير....



منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــول

قالت المتفوقة الأولى في شهادة البكالوريا بباتنة وصاحبة المرتبة السّادسة وطنيًا بمعدل 18.30، الطالبة مروة زروال المولودة بآريس في باتنة سنة 1997، إنّها تملك علاقة خاصة جدًّا مع مجموعة من السّور الخاصة من القرآن الكريم الّتي اعتبرتها مكمن السرّ في نجاحها، حيث رسمت لذلك برنامجا مع كلّ سورة.

أفادت مروة زروال بأنّها خصّصت يوم الجمعة لثلاث سور هي: الكهف والمُلك والواقعة، أمّا سورة يس فوقتها لم يحدّد بيوم معيّن دون سائر الأيّام بل كانت تخصّص لها الوقت ما بين المغرب والعشاء، أمّا سورة الرّحمن فلكونها عروس القرآن، في حين كان لسورة يوسف علاقة جدّ مميّزة لدرجة أنّها استغلّت الدّعاء الموجود في الآية 101 {رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ} من أجل نجاحها في البكالوريا، ليكون دعائها “ربّ قد آتيتني من العِلم وأسبابه فوفّقني ويَسِّر لي وهَبْ لي نجاحًا ما ينبغي لأحد من قبلي”، وهو ما تحقّق لها بالفعل باحتلالها ريادة التّرتيب الولائي وحصولها على المرتبة السادسة وطنيًا. -التيار الفرنكو شيوعي والمتغلغل في الادارة بقوة يكره مثل هذا القول ويتهموا المدرسة بأنها بؤرة الارهاب الاول. مواجهتهم ليست سهلة وتتطلب جهود كبيرة وصبر.









رد مع اقتباس