الموضوع فيه تخليط كثير ومقصوده غير واضح وكان الأولى بصاحبه ألا يتكلم في ما هو ليس أهلا للكلام فيه
الأئمة الأربعة أو غيرهم يعملون بما وصل لهم من الأدلة وكلهم يخطؤون ويصيبون فمن أخطأ فله أجر ومن أصاب فله أجران، ونحن علينا باتباع الدليل أينما كان وعدم التعصب لهم، وهناك من الصحيح مالايوجد في البخاري ومسلم