المشكلة أكبر وأعمق من ذلك فتشوا عن السبب الرئيسي لهذا البلاء المسكوت عنه تارة والمُشَجع تارة أخرى بطرق غير مباشرة فإذا عرف السبب بطل العجب فعلاج أي مرض يتطلب تشخيص سليم ولا يجدي الترقيع والإرتجال نفعا