لا حاجة للشك و الريب في نيات أعداء الاسلام فضلا عن أفعالهم ، فقد كفانا ربنا تجلية حقيقة هؤلاء فقال تعالى:"ولن ترض عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم" لكن العجب من غفلة المسلمين عن هذه البديهيات....