نأمل أن يتدارك الإخوة الخطأ في نسيانهم أو غفلتهم عن قضية المرقين بين إدماجين، بعدما تفضلوا مشكورين بطرحها و تبني انشغال هذه الفئة المظلومة، آملين أن تطرح بجدية أكبر و بإصرار أكيد كغيرها من القضايا، لأنه لا فرق بين ظلم و آخر، مهما كان عدد الذين مسهم الغبن و الجور...