ما لم بريد فهمه هذا الشعب هو هذه العجرفة التي يمتاز بها المشرفون على المنظومة التربوية الصمت الرهيب الذي يتحلى به حكام هذا البلد عن ازالة هذه المهزلة التي تدور في المظلومة التربوية والتي يذهب ضحيتها ابناء ابرياء همهم الوحيد نسج مستقبل يريحهم ويدفع من خلالهم البلاد الى بر الامان بعدما نهض من عشرية دموية سوداء ,ان المنظومة التربوية هي العمود الفقري للبلد اذا صلحت صلح كل شئ واذا فسدت انهار كل شئ فاين المصلحون في هذا البلد وعلى راسهم القائد والراعي الاول على مصالح هذا الوطن العزيز؟.