بصراحة لم اكن متصور ان بن قوفريط تعيد أسطوانة التهديدات الذين سبقوها.
فبدلا ان تنتهج أسلوب اكثر دهاء خاصة انها امرأة فبن قوفريط تركب عودها و تدخل في حرب مع الأساتذة.
لكن هذا ليس هو الأهم. و ما يهمنا ،
مناضلو الاتحاد يلتزمون بقرارات الاتحاد هذا لا غبار عليه.
لكن ،
اذا تعفن الوضع قبل 09 مارس هل يبقى مناضل الاتحاد يلعب دور المتفرج و زميله الاستاد لا قدر الله في وضعية لا يحسد عليها بعيد عن الانتماءات النقابية او الاختلاف في المطالب او الطور الذي يدرس فيه.