منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أثر صحة العقيدة في صلاح الأمة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-02-02, 17:22   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
سميحة 2014
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأرض المقدسة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم وبعد :
السادة الأشاعرة - الذين رأو أن ابن تيمية - مشبه - مجسم - كيف استطاعوا اثبات قولهم هذا ؟ على ماذا استندو في حكمهم على كلام ابن تيمية ؟ هل احتكمو للعقول أم للنصوص بفهم الصحابة والسلف ؟ فإن حكموا عقولهم في هذا الأمر - فأحيلك الى ما سطرته لك سابقا - من أن اعمال العقول في مقابل النصوص - هو عين تعطيل العقول - وإن احتكموا للنصوص من كتاب الله - وما صح من سنة المصطفي - عليه السلام - بفهم السلف من الصحابة والتابعين - فلتأتنا بحججهم ولتثبتي ما أثبتو - وقالوا -
-- سيدي الكريم ان اوردت النصوص ستحدث فتنة في المنتدى و سيغلق الموضوع ككل موضوع يتكلم عن عقيدة الاشاعرة و ما يضادها . ارجوا ان تبحث لوحدك عن ادلة الاشاعرة لا عن ردود السلفية على ادلة الاشاعرة .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام السلفي مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا الكتاب الأول :القول المبين في إثبات الصورة لرب العالمين أو نقض رسالة السقاف أقوال الحفاظ المنثورة لبيان وضع حديث رأيت ربي في أحسن صورة مؤلفه :سليمان بن ناصر العلوان
الكتاب يتكلم على حديث رأيت ربي في أحسن صورة وهو حديث يصححه أهل العلم
ولماذا لم تكملي العنوان يا أشعرية ؟
ثانيا:كتاب إتحاف أهل الإيمان في خلق آدم على صورة الرحمن ...للشيخ التويجري

وفي مقدمة الشيخ ابن باز لكتاب الشيخ حمود التويجري
قال رحمه الله ((وقداجاد وافاد واوضح ماهو الحق في هذه المسألة وهو أن الضمير في الحديث الصحيح في خلق آدم على صورته يعود الى الله عز وجل ...الى أن ذكر تصحيح الأئمة احمد واسحاق ووالاجري وشيخ الاسلام وآخرون ...الى ان قال...والصواب ما قاله الأئمة المذكورون وغيرهم في عود الضمير الى الله عز وجل...))

قال الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله في شرح سنن أبي داود:وقد جاء في الحديث تعليل ذلك بأن الله تعالى خلق آدم على صورته، وهذا الحديث اختلف في تفسيره على أقوال، منها أن الضمير يرجع إلى الله، وأن المقصود منه أنه متكلم سميع بصير، وإن كان ما يضاف إلى الله عز وجل يختلف عما يضاف إلى المخلوقين.
وقيل: إن الضمير يرجع إلى آدم، وهو أنه خلق أول ما خلق على هيئته التي هو عليها طوله ستون ذراعاً، ولم يكن خلق على هيئة صغيرة وكبر شيئاً فشيئاً كما تنمو ذريته، وإنما خلق أول ما خلق وطوله ستون ذراعاً، كما جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

والمشهور عند علماء أهل السنة وعند أهل الحديث أن الضمير يرجع إلى الله، وأن الله عز وجل يوصف بأن له صورة، ولكن تلك الصورة هي على الوجه اللائق بكماله وجلاله، والله تعالى لا يشابه المخلوقين في صفاتهم، والمخلوقون لا يشابهون الله عز وجل في صفاته، بل صفات الباري تليق بكماله وجلاله، وصفات المخلوقين تليق بضعفهم وافتقارهم، والصورة هي الصفة.انتهى كلامه


ماذا تفهمين من هذا الكلام ؟هل تفهمين كأن الله خلق آدم يعني على صورته أي صورة الله


اللهم رحمتك اللهم سلم ..اللهم سلم .




ثالثا:كِتَابُ إِثْبَاتِ الْحَدِّ للهِ عَزَّ وَجَلَّ
وَبِأَنَّهُ قَاعِدٌ وَجَالِسٌ عَلَى عَرْشِهِ

تأليف
أبي محمد محمود بن أبي القاسم بن بدران الآنمي الدشتي رحمه الله

يتبع إن شاء الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته سيدي الكريم ابو همام شكرا على التعقب المتميز جدا صراحة اتحفتمونا بردودكم و بأدبكم الراقي فشكرا لكم و الآن ردي كالعادة في نقاط هي :
*/- سيدي اننا لا نجد في كتاب الله ما يقول بان لله صورة فمن قال لله صورة فلابد من ان يقول بالحد -- كما يقول عنوان الكتاب -- ومن قال بثنتيهما نفى ان يكون الله خالقا اذ كل محدود مخلوق و لا يكون بذلك ان يكون الأول و الآخر فان كل محدود غير آزلي و الله آزلي اذن الله غير محدود.فاذا اتانا حديث النبي الآحاد بما يتنافى و العقل نفينا صحته او أولناه بما يتناسب و المقام فكما قال ابن رشد : الله لا يمكن ان يعطينا عقولا ثم يأتينا بشرائع مخالفة لها .
*/- لم اكمل العنوان لأنني لا أحفظه كتبت ما ذكرت من عنوان الكتاب فقط ثم الحمد لله حتى بتري للعنوان لم يأثر اذ انه للاثبات و ليس للانكار .
*/- لا عليكم الاطلاع على قول ابن قتيبة ، ثم ان الحديث مختلف في أمره بين مصحح و مضعف
*/- نقول لله وجود و البشر وجود ممكن ، نقول لله قوة و للبشر قوة ممكن ، نقول لله غنى و للبشر غنى ممكن ، اما ان نقول لله جسم و اصابع و يد و قدم و ساق و للبشر مثل ذلك فهذا لا يستقيم مثال ذلك قول للباب وجود و للنجار وجود للباب حجم و للنجار حجم للباب مسامير و "" بومالتين ههههه "" وووو فهل للنجار مثل ذلك سيد ابو همام
*/- في انتظار افاتدكم فيما يخص الكتاب الباقي









رد مع اقتباس