إن الذي يتبني ويحمي ويخطط ويدبر لما تُسمى مجموعة 7 حتى أنها أصبحت مجموعة 7+1... هو السبب المفصلي في استمرار هذه المفاسد ... خاصة من خلاله طرحه بل وحتى إفتراءاته يوم لقاء اللجنة الوطنية وبالمباشر ....
انتظرت رجوعه عن إتهاماته لنا الكاذبة ... ولكن لعل منفعته لدى ذاك القابع جعله يعتمد سياسة الهروب إلى الأمام ...
مهما طال الأمد فسينقشع الضباب ... وتظهر الحقائق ... ويسطع نور الحق ... ولو بعد أمد ...
علي من قسنطبنة يدعو الله أن ينتقم لنا من ذلك القابع في موقع رئيس المكتب الولائي... وذاك الذي بهتنا... جانفي 2015...