منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أكاديمِيّة الفلسفة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-12-27, 17:27   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*ذُكاءْ*
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالة: هل لكل سؤال جواب؟
الطريقة جدل.
مقدمة: إحاطة بالموضوع+ جدل، عناد فلسفي+ إعادة طرح السؤال بصياغة فلسفية.
الموقف الأول:لكل سؤال جواب.
الحجج: الأسئلة المبتذلة المكتسبة و الوضعيات العملية لها أجوبة.
نقد: ماذا عن الأسئلة الانفعالية؟
الموقف الثاني: ليس لكل سؤال جواب.
الحجج: الأسئلة الانفعالية لا جواب لها في العادة.
نقد: الهدف الأسمى للتساؤل هو الوصول لجواب مقنع.
التركيب: لكل سؤال جواب لكن ذلك لا يمنع من وجود أسئلة لا نعرف إجاباتها أو تقودنا لإشكاليات عويصة أو تناقض.
الخاتمة: حل الإشكال.
للحِفظ:
السُّؤال: لغة الطلب اصطلاحا استكشاف المجهول و استجلائه و هو مفتاح المعرفة و مغلاق الجهل.
أنواع الأسئلة:
الأسئلة المبتذَلة: أسئلة بسيطة لا تحتاج إلى إعمال العقل أو الفكر.
الأسئلة المكتسبة: أسئلة تحكمها المعطيات العلمية التي اكتسبناها.
أسئلة الوضعيات العملية: اسئلة تثير القلق و الدهشة و الحرج و تهز كيان الإنسان و تجعله محتارا.
السؤال الانفعالي: أسئلة فلسفية اجتماعية دينية في العادة لا جواب لها.
(تفلسف: أعتقد أنهم نسوا الأسئلة المجازية كسُؤال: هل مازلتَ تضرب زوجتك؟ لا أعتقد أن له جواب. على الأقل بالجزائر)
الأقوال:
-العالم يسأل الطبيعة و يرغمها على الإجابة. كلود بيرنارد.
-تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها. كارل ياسبيرس.
-الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة و يجب أن يتحول كل جواب إلى سؤال. كارل ياسبيرس.
-كل ما أعرفه هو أنني لا أعرف شيئا. سُقراط.
-من قال لا أدري فقد أجاب عن السؤال. مفكِّر.
-من الواجب عند قراءتنا للعرض الذي يقدمه الفلاسفة لمذاهبهم أن نركز انتباهنا في الأسئلة لا في الإجابات المقدمة. هانز رشنباخ.
-لا قيمة لسؤال دون جواب و لا قيمة لجواب لا يحل مشاكل الناس.
الأمثلة: سؤال أو أكثر لكل صنف. كأسئلة سقراط و أسئلة بليز باسكال.
بانتظار محاولاتكم. قبل إدراج المقالة النموذجية.









رد مع اقتباس