]هل يا ترى ان النقابات تطبق مبدأ خذ وطالب ام أنها قبلت بالأمر الواقع ،يبدو أن الاحتمال الثاني هو الأقرب ،أي أن الأيليين للزوال،انقسموا ألى قسمين ،قسم طلعت عليه ليلة القدر وأصبح مكونا ورئيسيا بعد التكوين المزيف وقسم زائل لأنه تكون في الوقت بدل الضائع ، فحق علية العقاب[