كانت عندي ابنة عمي ، قطعة من روحي ، رحمها الله
أصيبت بمرض السرطان وكل العائلة تعلم بمرضها عدا هي
عامين وهي تصارع المرض دون معرفة الحقيقة ، كانت
صحتها النفسية ممتازة عدا جسدها بدأيضعف
وفي العام الثالث دخلت المستشفى باالعاصمة
وهي مغادرة له رفعت رأسها وقرأت لافتة القسم
الذي دخلته ،فاكتشفت مرضها ومنذ علمت وهي
في حالة نفسية لم يتصورها أحد منذ ذلك اليوم
سبعة أشهر لاتعرف النوم وأصبحت مقعدة حتى
أخذ الله روحها الطاهرة,
وعليه مهما أخفينا الحقيقة ع المريض سيعلمها
عاجلا أم آجلا
أسأل الله رب العرش العظيم أن يشفي كل مريض