إن كان أولياء بعض التلاميذ يشتكون من عدم قدرتهم على السيطرة على أبنائهم في البيت و يستنجدون بالأستاذ فكيف ينعت الأستاذ بضعيف الشخصية إن لم يتحكم في 45 أو 50 داخل متر مربع لا يردعهم رادع سوى سياسة التخويف حسب ما أرى
الأستاذ الذي وجد طريقة خوفت التلاميذ منه يعمل براحة أما الذين دخلوا الميدان و هم يحملون هم الفكرة و وصولها لعقل التلميذ يصطدمون بالواقع المر و هو هم ردع التلاميذ و ضبطهم داخل القسم مهما كان عددهم و مهما كانت مساحة القسم يأتي صباحا يفكر في كيفية إسكاتهم عوض النفكير فت طرق جديدة لإيصال المعلومات أو الإبداعفي عمله و أخيرا ينعت بضعيف الشخصية
فلنقبل بهذا ...ننتظر...ونرى مصير أبنائنا...و مصير معلومات الأستاذ ...