منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أم القاضي
الموضوع: أم القاضي
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-01-15, 22:38   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
IL.Riquelme
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي الزوجة..الفتيل الذي يشعل القنبلة قبل الإنفجار !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينة نور مشاهدة المشاركة

يجب أن تُعين الزوجة زوجها على طاعة والديه لا أن تكون سببا في سخطهما عليه وعليها


و عليكم السلام و الرحمة ..

أقتبس فقط هذه العبارة و أقول ، لم تبقَ من هذه الفئة إلا القليل،القليل (إلا من رحِم ربي)

و بالنسبة أكبر و أفضع و حسب رؤيتي

(الزوجة) هي الفتيل الذي يشعل القنبلة قبل الإنفجار !

و من بعد الزوجة تُلقى بالمسؤولية على عاتق الزوج ، فمن لا تحترم زوجها أكيد لن

تحترم أهله و قد أستثني من هذا بعض الحالات

التي يكون فيها أهل الزوج أظلم من الظلمة (لنضع كل شيء على المكشوف)

1 / { لصبر حدود }

أخالفك في هذه سيدتي ، و قد قال الرحمن (و خُلق الإنسان ضعيفا)

ربما لم تعيشي هذه الحالة شخصياً و لكن محدثك عايش من وقع فيها و هذا حين تتمرد

الزوجة على أهل البيت و يُصدق فيها البيت الشعري :

إذا أكرمت الكريم ملكته .. و إذا أكرمت اللئيم تمرد

الزوج ، يصبر حسناً و لكن صبره في نقصان و لن يطول بل لن يحتمل ذلك

الزوجة تفعل المنكرات و تفتعل المشاكل فقط ليكره و يمّل الزوج حياته

و لا يجد حل إلا الرحيل من البيت مرغماً خصوصا إن كان أباً ! و ذلك مبتغاها

هنا لا يملك أي حل و قد أضاع في السابق عدة أمور لو إتخذها لما صارَ إلى ما هو عليه

الآن !

على رأسها .. كسب إحترام الزوجة له و أن تكون له هيبة أمامها ( لآ كرمَ للئيم )

و صدقيني و الله أصعب و أعسر موقف يقع فيه بن آدم هو هذا الموقف (الجحيم بعينه)

2 / {أم الزوجة ، أخوات الزوج ، الصديقات }

معكِ في أن أمثال هؤلاء هم الأخطر على العلاقة بين الزوج و زوجته و أهل بيته

و الخطأ يكمن هنا في الثلاث ، لأنهم لم يتنبهوا لآخر آية من كتاب علام الغيوب ..

(الذي يوسوس في صدور الناس من الجِنة و الناس)

أقصد بهم شياطين الإنس . و هم أشد خطراً في وقتنا الحالي من شياطين الجِن .

3 / و أخيراً انتصرت علي أم زوجي

{كيف هي علاقتك سيدتي مع زوجة ابنك ؟}

{كيف هي علاقتك أختي الكريمة مع أم زوجك ؟}

{أين أنت أيها الزوج بين الوالدة والزوجة ؟}

كل الأسئلة لآ تخصني .. و يقال أني أعزب

ــــــــــــــــــــــــــ

جاري مطالعة الموضوع و الردود إن شاء الله .

أحسن ربي إليك و حقق أمانيك










رد مع اقتباس