منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - مسيرة حبي لدراسة خطنا العربي
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-12-27, 22:36   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
بنت الرّحّل
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بنت الرّحّل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عربي سرياني مشاهدة المشاركة



شكرا اختي الفاضلة على المشاركة بخصوص المنشور او المقالة انا وضعت المصادر مكتوبة بالاحمر للفت الانتباه ,,جيد
اما من يقول هذا فنحن لا نقول نحن نضع ابحاث ومصادر ومعليك الا ان تشاركينا الابحاث ويصرنا ذالك فلقد طرحنا سؤال فنتضرنا الاجابة
فقابلتي السؤال بسؤال وهو اين هم القبائل العربية التي تتحدث الفصحى انا متعطش لمقابلتهم والحديث معهم ؟؟؟؟
اما قولك ان القرأن لم يجئ لشعراء ان اقول انه افصح حتى من كلام الشعراء وهذا هو اعجازه
يجب المعرفة ان الخط العربي في حد ذاته لم يكن زمن الوحي يكتب كما هو الان لانه لم تكن حروفه تنقط او تشكل تماما مثل الحروف السريانية ولكن مع الوقت تم تطوير الخط العربي ليساير اللغات الاخرى فوضعت له قواعد لغوية حيث كان من الصعب التفريق مثلا بين بصير ونصير واعتمدون المقرؤن في ذالك على معنى الاية لسرد الكلمة [/

العفو أخي الفاضل

ما سألتك عنه ليس موجودا قبل المصدر الملون بالأحمر
وإنما بعده وبدون مصدر سوى مصدرك أنت

والمصدر الملون يبدوا استشراقيا والمستشرقون ليسو أمنة على دين الإسلام
ودائرة المعارف أصلا مملوءة بالشبهات والمغالطات فيما يخص الإسلام واللغة العربية ...
وقد انتقدها كثير من الأساتذة الكرام في فصول عديدة منها

ثم أنت تذكر شيئا مخالفا لما في القرآن الكريم لأنك قلت أنهم لم يكونوا يتكلمون بالفصحى وصريح الآيات تتحدث عنهم بأنهم يتكلمونها ..ناهيك عن الأحاديث الواردة بلغة العرب وبلسانهم

إضافة إلى مرويات العرب التي تنقل أحاديثهم وتروي كيف كان العرب يكرهون اللحن في الكلام ...

وإلا لماذا كانعمر بن الخطاب رضي الله عنه يحذّر من اللحن في الكلام عند الصبيان ما داموا لا يتحدثون بالفصحى ؟

برأيك اللحن يكون في الفصحى أم في العامية كما تزعم ؟

والحقيقة الكلام الذي قلته لا يبعث الارتياح له ألبتة وإن كنت تتحدث عن إعجازه
ألا تعرف أن هناك من يتحدث عن الإعجاز لكنه يقدح في شرف اللغة العربية بالمقارنة مع غيرها من اللغات ؟
ثم أنت عبرت عن نفسك بـ ( نحن ) من أنتم بالضبط ؟ عرّفني بكم ...

وقل لي من أين أتيت بتقسيم اللغة العربية إلى فصيح وعامي وقت نزول القرآن الكريم ؟
أعطني من قال بهذا باسمه ؟
أريد أن أعرف منك ذلك ...
ثم أنت مدرك جدا أن الفصحى لم يعد يتحدث بها لأسباب كثيرة ولم تعد موجودة خطابا متعاملا به نتيجة لهذه الأسباب ...

والعامية جاءت من الفصحى وهناك من يدعمها ويعززها لتبقى الفصحى خاصة بمجالات محددة فقط وليست منقط عة عنها ولا منفصلة عنها لأن الكلمات الكثيرة تعرضت للنحت وللتآكل بسبب الاستعمال واختلاف المخارج وما إلى ذلك

وتطوير الخط العربي لم يتم ليساير اللغات الأخرى ... وإنما نتج لوجود احتكاك بين اللغة العربية نتيجة الفتوحات الإسلامية وغيرها فأورث شكلا جذابا للحروف العربية ..هذا ما هنالك ...ولم يفتعل هذا للمسايرة ...
وتاريخ التنقيط معروف ومشهور ... وليس له علاقة بتطور الخط .....وهو أكبر دليل على أن الفصحى هي التي كانت مستعملة بين عامة الناس ولما كثر اللحن بسبب التداخل احتيج للحفاظ على كلام الله سبحانه ...
وهذا من حفظ الله للذكر كما قال جل شأنه (( إنا نحن نزّلنا الذّكر وإنا له لحافظون ))

ثم بكل صراحة كلامك يثير الاستغراب ولا يبعث على الراحة أبدا


أوله وأخطره ما قلت هو حصر التحدث بالفصحى في الشعراء وكتّاب الوحي ... والرسول صلى الله عليه وسلم كان يخاطب القوم بلسانهم وما تقوله تحريف للآيات الواردة في هذا والمؤكدة على نزول القرآن بلسان العرب الفصيح

وعموم الآيات دالة على هذا ..
أما الباقي فسيأتي الكلام عليه غدا إن شاء الله

اقتباس:
هل هناك من يفسر لنا هذا الحديث من فضلكم
رقم الحديث: 21053
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ ثَابِتِ بْنِ عُبَيْدٍ ، قَالَ : قَالَ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ ، قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " تُحْسِنُ السُّرْيَانِيَّةَ إِنَّهَا تَأْتِينِي كُتُبٌ " ، قَالَ : قُلْتُ : لَا ، قَالَ : " فَتَعَلَّمْهَا " فَتَعَلَّمْتُهَا فِي سَبْعَةَ عَشَرَ يَوْمًا .



معناه أن رسائل كانت تصل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم بالسريانية فأمر الصحابي رضي الله عنه بتعلّمها

وقد جاء في أحاديث أخرى ما نصه :
قال خارجة بن زيد ابن ثابت عن زيدبن ثابت : (( أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يتعلم كتاب اليهود))

جاء في السلسلة الصحيحة ما نصه : (( و قصة ثابت يمكن أن تتحد مع قصة خارجة ، فإن من لازم تعلمكتابة اليهود تعلم لسانهم ، و لسانهم السريانية ، لكن المعروف أن لسانهمالعبرانية ، فيحتمل أن زيدا تعلم اللسانين لاحتياجه إلى ذلك .
قلت : و هذا الحديث في معنى الحديث المتداول على الألسنة : " من تعلم لسان قومأمن من مكرهم " لكن لا أعلم له أصلا بهذا اللفظ ، و لا ذكره أحد ممن ألف فيالأحاديث المشتهرة على الألسنة ، فكأنه إنما اشتهر في الأزمنة المتأخرة .))













رد مع اقتباس