’’ كنتُ طولَ هذه المُدّة أُحملقُ في عيونِكم و أقرأ القِصّةَ مِنكُم ، ثُمَّ أدعو الله أن يُبقيني أكثر
قد كفيتُم السّاخرين منّا أيّها الأحبّة ،و خسفتُم النّاكرين لهذا الجِنس الأدبيّ الأصيل و المتنكّرين له .
نعم
كنتُ طولَ هذا الصّمت ، أقرأ و فمي المشدوه يتفجّرُ برضابِ الدّهشةِ ، و لم أجدْ علّيق حرفٍ أشكركم منه و أبدأ من جديد ..
قد حان الوقت لأنتشِلَ قلبي منكم ، أستردّهُ فقط لأقول لكم به
شُكرا بِهُطولْ
وقد أعُودُ هذه الليلة ، أو ذات ليلة