وكلت ربي على مفاوضي التي كانت نقابتي......
أنا لم ولن أقول سوى أني أوكلت أمري إلى الله القاهر العظيم في كل من ساهم أو رضي أو تواطأ في هدر حقوق أساتذة ومعلمي الأساسي، ومنعنَا أو قبَل بمنعنَا من الرتب القاعدية لأسلاكنا مما منعنَا من الترقية الآلية بالإدماج للمناصب المستحدثة، وحرمنا من ان نستفيدوا في إطار العدل والمساواة وعدم التمييز بمثلما استفاذ به أساتذة الثانوي والمديرون والمفتشون.......