الله يرحمك يا سيدي لخضر ، لو كنت صحفبا أو رياضيا ، أو سياسيا ، أو حتى ممثلا لكتبت كل الجرائد و المحطات عن وفاتك ، أما و قد كنت مفتشا في التعليم فإن وفاتك مرت كسحابة صيف لم يذكرك أحد ، حتى زملاؤك من التعليم لم يذكروك و لم يذكروا إسهاماتك ، رحمك الله يا معلمنا .
تركت لهم القانون الأساسي ، و المخلفات ، و التصنيف ، و المردودية ، تركت لهم الخدمات الاجتماعية و وثيقتهم التي طبلوا و زمروا لها .
رحمك الله يا سيدي .