بل إنّ الماسونيين اليهود يُسقطون كل جميل في دنيا العرب والمسلمين بافتراءاتهم وأراجيفهم المنتنة.
مثلهم في ذلك مثل منافقي الجزيرة العربية الذين وقعوا في عرض المصطفى صلى الله عليه وسلم، وتكلموا في أم المؤمنين السيدة عائشة؛ الصديقة بنت الصديق رضي الله عنهما.
ومثلما فعلت النساء بيوسف عليه السلام، لما راودنه عن نفسه فلما استعصم وأبى أدخلنه السجن بتآمرهن وكيدهن.
كلها مؤامرات تخرج من قلوط واحد عنوانه الخسة والوضاعة وسوء النية وانعدام الحياء. والله كاف عباده الصالحين
وهو وحده المستعان على مايصفون
في كل عصر وآنٍ