المشكلة ليست في الأشخاص بقدر ماهي سياسة ممنهجة من اجل إذلال أبناء الشعب الجزائري
من خلال سياسة التجهيل المتبعة مرورا بإذلال المربي وحصر نضاله من خلال نقابات الهف واللف
في الجانب المادي دون إشراكه في المسار الحقيقي للتربية والتعليم وهو الجانب المعرفي والتنظيمي
للمدرسة الجزائرية التي أصبحت في الحضيض من خلال القرارات الإرتجاية ومن ثم القرارات الترقيعية
في المناهج والقوانين التنظيمية .