بعد الانتكاسة التي تعرض لها عندما كان بجامعة البليدة ، ليضاف إلى رصيده الفشل الذريع في تسيير الأزمة الأخيرة في قطاع التربية ، والمتمثلة في إضراب لمدة قاربت الشهر ،لتتم المفاوضات بعد القفز عليه مع الوزير لدى الوزير الأول المكلف بالخدمة العمومية ، و زد على ذلك تعطيل عملية الإدماج ، و الخلط الذي حدث في المسابقات خاصة مدير متوسطة و الصراع الذي حدث بين الأساتذة الرئيسيين و مستشاري التربية، وعدم وضوح الرؤية بخصوص الزملاء الآيلين للزوال الذين هم قيد التكوين ، أو الذين تكونوا بعد : 03/06/2012 ، بعد هذا كله ، هل سيبقى عبد اللطيف بابا أحمد وزيرا للتربية في التعديل المرتقب ؟