هي مبادرة جميلة
لكن إختلاف الآراء بين قيادة فتح و حماس
ستجعل الصلح هش
فالرئيس الفلسطيني المنتهية صلاحية
و الذي عندما يتحدث يتحدث و كأنه الآمر الناهي
هو في الحقيقة يطمح نحو الإعتراف بإسرائيل
بينما قيادة حماس ، الإعتراف بإسرائيل هو خط أحمر
لهذا ، لا أظن بأنه صلح قد يستمر بين القيادتين
بالرغم من أن الشعب الفلسطيني يطمح لتحقيقه أملا في لم الشمل
أظن و الله أعلم أنه يجب أن ينتخب رئيس أخر لفلسطين
و بعدها ربما سيظهر طريق وسط بين الطرفين
أما مع أبو مازن ، فلا شيء