رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا ...
المخلوقات الغريبة تلك وبقدرة الله تم تخليقها وتنشئتها في سوريا وكان للجيش العربي السوري العقائدي شرف إبادتها والدعس على رقاب أصحابهاوختمها بالبوط العسكري. بثار ، زرافة , قطة ... كلها مصطلحات ضعيفة أمام اشباله ولبؤات جشيه المغاوير ... قد تُععد ضحاياه . نعم لابد للحرية من ثمن ويجب أن يُدفع .
مدينة الزارة اليوم والغيوم تتلبد في سماء يبرود وسنشهد بالتأكيد إنسحابات تكتيكية لتلك المخلوقات المجاهدة . أهم شيء إبادتها قبل ان تتناسل هناك وذلك بعد أن أوصدت حكوماتهم العميلة والعدوة الأبواب كل الطرق لتعود إلى جحورها ( منابت تفريخها . )