رجال عاهدوا الله ان لا يتخلوا عن اى زميل من اسلاك التدريس مهما قسمونا و شتتونا الى مجاز سابقا و ماقبل 2012.6.3 وما بعد 2012.6.3 و المغضوب عليهم بالتكوين الاجبارى فى العطل .هذا راينا و قناعتنا لقضية ناضلنا و نناضل من اجلها حتى التقاعد حتى و ان لم ننل حقوقنا لسنا اول ضحايا فى بلد العزة و الكرامة لكن على الاقل نخلص الاجيال الشابة من اسلاك التدريس من هيمنة اسلاك التاطير و بالتالى تتخلص المدرسة يعنى التلميذ و المعلم من اخطبوط انتدابات و انتفاعات ارباب العمل النقابيين الى موسع يسع جميع اطوار التدريس .