من الان فصاعدا لا نسميها لا منحة المسؤولية لا منحة التاطير انها منحة الصادق دزيري والعمراوي .......
سقط القناع وانكشف الغطاء وبانت الحقائق ........عندنا مثل يقول : اخدم يا التاعس للناعس اداها لي مسند على السور .
الاستاذ يتعب يضرب يناضل والثمرة يقطفها لي مسند عل السور .....
هل ما زال عندكم شك يا ايلين للزوال يا مقبلين على التكوين لو كان لكم ممثلين في لجنة التفاوض الانبافية لعلمتم السر المخفي على الاقل ....انها منحة التاطير ...