اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي
هو ما يتعلق بالفرق بين اللبن و الحليب لغويا أكثر مما يقصد من حيث طبيعة كل منهما , فالمذكور في القرآن هو اللبن و هذا لا يعني كونه متحولا عن الحليب أي مثل ما نقول عنه ( الرائب ) بل المقصود أن اللبن هو ما يخرج من بطون الأنعام سواء بقي على حاله أو تحول , أما الحليب فقد ينتج عن أشياء لا تعلق لها باللبن كأن نضع نشا مثلا و نضيف له كمية من الماء فان الماء يأخذ لون النشا ندعو هذا المحلول بـ : حليب النشا و هكذا ...
|
شكرا لك، على المعلومة ،،،،،،،