السماء مؤنث و التبر مذكر ،لا بأس ....
يجب الوقوف على المثال كما ورد في القصيدة :
سَماءُ الراعي كَما يَتَمَنّاها مُروجٌ فَسيحَةٌ خَضراءُ
تَلبِسُ التِبرَ مِئزَراً وَوِشاحاً كُلَّما أَشرَقَت وَغابَت ذُكاءُ
الإعراب الذي لا اختلاف فيه هو :
تلبس : فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، و الفاعل ضميرمستتر تقديره هي -يعود على سماء-
التبر : مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره .
مئزرا : حال منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره