فرنسا قرن وثلاثين سنة ركعناها عن بكرة ابيها هي والناتو
أما فيما يخص التدخل الأجنبي في الجزائر فالأكيد أننا دولة ذات سيادة و قوة عسكرية بامكانها تركيع أوروبا و الناتو معا.
لكن المشكل يبقى في الخونة والعملاء من داخل الوطن و خارجه الذين ينتظرون بيع بلادهم بأبخس الأثمان.
و فيما يخص 500جندي مارينز فلا أظن انهم موجهين للجزائر لأن أمريكا والناتو تعرف جيدا بأن هناك توازن رعب بيننا وبينها
و منصات الصواريخ الجزائرية بامكانها اصابة أي هدف في أوروبا.
و مهما يكن فنحن جاهزون دائما.