* بلىَ، أيْ : ( لِ هشامًا يا أحمدُ ) ، و لذلكَ جاءَ ( هشامًا ) منصُوبًا لوقوعهِ مفعولاً به . إجابةٌ مُوّفقة . * لا أخفيكُم أنّ الجزءَ الثَّاني عَسيرٌ ايجادُ جوابِه.. هل حاولتُم التَّأمُّلَ في العلاقةِ بين ( بالبارقَةُ ) و اللّفظَ الذّي قبْلَها؟ و أذكِّرُ أنّها مغالطةٌ صوتيّةٌ ، و تَلغيزٌ في " الكِتابة " فقط سَألتُ أميّ عن هذِه النّبتَةِ العَجيبَةِ غيرَ أنَّها لم تهتدِ إلى اسمِها في لهجتِنا.. رُبّما أريتُها صُوَرَها غدًا فتُميّزها.. أمّا الطِّبُّ القديم، فلستُ ملمّةً به كثيرًا، عدا ما أجِدُ عنهُ في بعض المخطوطاتِ و الكُتُبْ.. لاسيّما تلك المؤلّفة في ( الأندلس ) ..