وهذا ما يريده الشعب الجزائري الصابور لكن للاسف حسب مالحظنا "الديكور السياسي " والعرس المبرمج لتاريخ 10 ماي 2012 لم يكن لصالح التغيير بل من اجل تزكية النظام