وفيكم بركة إخواني
لا نطلب درجة كبيرة من الأمر والنهي، فقط ومن فترة لفترة، كلما رأى تصرفا أو قولا هداما قام بتصحيحه، فلا ندري درجة النفع.
لا ننسى ما قاله ابن كثير في تفسيره آية الحج:
أن ناد يا إبراهيم في الناس داعيا لهم الى هذا البيت الذي أمرناك ببنائه ....
فذكر أنه قال: يا رب كيف أبلغ الناس وصوتي لاينفذهم؟
فقال الله عز وجل :ناد، وعلينا البلاغ .
ولو كلمة أفضل من لا شيء.