تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بحث حول السلم والسلام اين انتم يا أعضاء المنتدى


LATAOUI MABROUK
2009-10-27, 07:36
:sdf:أرجوكم يا أعضاء أريد بحث حول السلم والسلام عـــــــــــــــــــــــــاجل :dj_17::sdf::sdf::sdf::sdf::sdf:

مالكس لقبايلي
2009-10-28, 12:03
ربما أمكن تعريف السلام بأنه حالة يخلو فيها العالمُ من الحروب والنزاعات، أو بأنه حالة من الأمن والاستقرار تسود العالم وتتيح التطور والازدهار للجميع. قد يبدو ذلك حلمًا طوباويًّا بعيد المنال؛ إذ لا تخفى حالةُ العالم اليوم على أحد!

كلُّنا يتوق إلى الأمن والسلام، وكلُّنا يدَّعي أنه يعمل من أجل الحرية والسلام والتقدم. لكن أخطر ما يحدث اليوم أن الحروب تُشَنُّ باسم هذه القيم – نعم، تُشَنُّ الحروبُ باسم حقوق الإنسان! تُشَنُّ الحروب باسم الديمقراطية! تُشَنُّ الحروب باسم السلام! أكثر من ذلك، يحلو لبعضهم الظهورُ بمظهر الحكماء، فيتبجَّحون قائلين: "إنْ أردتَ السلام فاستعد للحرب"!

وبعد، فأين نحن من السلام؟ – السلام الحقيقي؛ السلام الذي يأبى سَفْكَ الدماء ويرفض التدمير؛ السلام الذي تعزِّزُه المحبةُ ويعزِّزُ المحبةَ؛ السلام الذي هو أصل كلِّ حضارة وكلِّ تقدُّم.

لقد آن الأوان لنَقْدِ مفاهيمنا وتغييرها عن الحرب والسلام، عن العنف والعنف المضاد، عن دوامات العنف التي لا تنتهي: "العين بالعين، ويصبح الجميع أعمى..." (غاندي) لقد دامت الحرب الأهلية اللبنانية عشرين عامًا، فخرج الجميعُ خاسرًا. أجل، لقد آن الأوان لوضع أسُسٍ جديدة لثقافة السلام.

قد يكون تفكيكُ بنية العنف وثقافة، أو ثقافات، العنف هي الخطوة الأولى المطلوبة؛ وتفعيل، في موازاة ذلك، دورِ نشطاء السلام الذين يبثُّون الوعي – وعي السلام – وينبِّهون إلى مخاطر الحروب اللامحدودة؛ وإفساح المجال أمام جمعيات المجتمع المدني لتعمل، إلى جانب مؤسَّسات الأمم المتحدة، على درس النزاعات القائمة، ووضع الحلول والمقترحات، والتدخل بشفافية من أجل وضح حدٍّ لهذه النزاعات، والتدخل الفاعل والفعال من أجل صنع السلام.

منذ القِدَم والإنسان يحاول – كلما شنَّ حربًا أو غزوًا – أن يستقوي على أعدائه بالقوى الماورائية الغامضة ويحاول استرضاءها بشتى أنواع القرابين. وهذه الفكرة تبيِّن لنا جذور علاقة العنف بالمقدس ومَأْسَسَة العنف دينيًّا. وتفيدنا قراءةٌ متأنية لتاريخ البشرية أن المجتمعات الفاللوقراطية، التي تمجِّد سيطرة الذكورة على الأنوثة، مجتمعاتٌ تمجِّد العنف والحروب. وكذلك الأمر فيما يخصُّ المجتمعات التي تمجِّد عبادة الفرد في السلطة، والأنظمة التوتاليتارية، والمجتمعات التي تلتقي حول إيديولوجيا قومية عنصرية تقوم على التفوق العرقي – هذه جميعًا مجتمعات يسودها مبدأ العنف. كما أن المجتمعات التي تنامَتْ فيها النزعة الفردية، والتي تعزِّز مبدأ التنافس، تميل إلى التوسع الخارجي لأهداف استعمارية واقتصادية. وهكذا يختلف العنف في دوافعه ومظاهره، ولكن الموت واحد، والضحية واحدة!

وللعنف أشكال مختلفة: منها العنف الجنسي واحتقار الرجل للمرأة وتمجيد القوة والذكورة؛ والعنف الاقتصادي الذي يمنع الفرد أو المجتمع من أن يكون منتجًا، وينهب ثرواته وأمواله، ليحوِّله إلى مجرَّد مستهلك؛ والعنف العرقي والقومي الذي يستبيح الشعوب الأضعف أو الأقلِّيات أو القوميات التي تُعتبَر أدنى مرتبة؛ والعنف الثقافي الذي يمنع مجتمعًا ما من التعبير عن خصوصيته الثقافية، ويمنعه من النطق بلغته، ويمنعه من التفتح والتعلم والتطور؛ والعنف الذي يمنع حرية المعتقد وممارسة الشعائر، ويمنع العمل السياسي، ويفرض قِيَمَه ومعاييره وإيديولوجيته – والخطير في هذا الشكل من العنف أن وراءه مؤسَّسات تمارسه، كالحكومات أو الأحزاب أو الجامعات أو وسائل الإعلام إلخ. إن أيًّا من العوامل السابقة يمكنه أن يتحول، في لحظة من الزمان، إلى سبب "وجيه" لاشتعال الحروب الداخلية والخارجية، ولاشتعال الكوكب!

كلُّ ذلك يتطلب دراسة العنف، ودراسة الوضع العالمي أيضًا، من منظور كلِّي، وليس فقط من منظور عبرمناهجي transdisciplinary. إذ لا يكفي النظر إلى العالم على أنه منظومة من العلاقات بين دول أو مجموعات من الدول؛ فالعالم وحدة عضوية، حية، متعالية، ما يحدث لدولة ما، أو ما يصيب مجتمعًا بعينه، سينعكس بشكل ما، عاجلاً أم آجلاً، على الجميع.

لقد شهدنا التعاطف والتضامن الذي ينشأ بين الدول والمجتمعات عند حدوث كارثة طبيعية؛ شهدنا المظاهرات التي تعمُّ الأرض كلما خيَّم شبح الحرب على العالم؛ عرفنا القلق والرعب "الكوكبي" عند انتشار فيروس في مدينة ما من الصين أو أفريقيا؛ شاهدنا الآثار، القريبة والبعيدة، مكانيًّا وزمانيًّا، لكارثة تشرنوبيل؛ عرفنا الآثار، القريبة والبعيدة، لغرق سفينة تنقل البترول في المحيط؛ عرفنا الآثار الاقتصادية لانهيار عملة، في الغرب أو في الشرق، على الاقتصاد العالمي. ومَن منَّا لم يحمر خجلاً عند اكتشاف المقابر الجماعية في يوغوسلافيا السابقة أو رواندا أو العراق؟!

لا يمكن اليوم لأيٍّ منَّا أن يدير ظهره لما يحدث في أيِّ مكان في العالم؛ لا يمكن لأيٍّ منَّا أن يدير ظهره لما يحدث لأخيه الإنسان: لم يعد مقبولاً القول إن ما يحدث في بلد ما، أو بين بلدين، هو شأن داخلي؛ لا يُعقَل بعد اليوم أن نتجاهل المجاعة والمرض والظلم والاضطهاد والقمع والمجازر والحروب والتطهير العرقي؛ ولا يمكن السكوت عن أيِّ أذى يلحق بأمِّنا الأرض. فما يُرتكَب بحقِّ الإنسان يُرتكَب بحقِّ كلٍّ منَّا؛ وما يرتكبه الإنسانُ يرتكبه كلٌّ منا.

إن إرسال فرق الاستطلاع والاستقصاء من قبل الجمعيات الأهلية والدولية العاملة من أجل السلام لا بدَّ أن يصبح تقليدًا راسخًا وقانونًا فاعلاً لمنع الظلم والاضطهاد والقتل ولإيقاف النزاعات الداخلية في دولة ما أو بين الدول. وسيرفد محبُّو السلام والباحثون في السلام هذه الهيئات بالأبحاث الضرورية لتوفير فهم أعمق وأشمل للمشكلة، لاقتراح الحلول، وللتقريب بين الأطراف المتنازعة. لا بدَّ من أن يصبح تحقيق السلام بالطرق السلمية واقعًا حيًّا ملموسًا. ولا بدَّ من تطوير الأطُر القانونية للتدخل، بحيث يصبح التدخل واجبًا ومسؤولية لا تخضع لمصلحة دولة بعينها أو مجموعة من الدول.

حفظُ السلام يعني إيقاف الاقتتال، ووقف إزهاق الأرواح وتدمير الممتلكات والمقدَّرات والثروات. أما صنع السلام، كمرحلة تالية، فهو البحث الخلاق عن حلول واقعية وناجعة ودائمة للنزاعات: أولاً، من خلال جمع الزعماء والقادة على طاولة المفاوضات؛ وثانيًا، بالانتقال إلى العمل في العمق، أي تغيير الرأي العام باتجاه العمل السلمي، والضغط على القادة في هذا الاتجاه. وهنا يبرز دورُ نشطاء السلام في بثِّ هذا الوعي، باستخدام ما تتيحه التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة لتفعيل هذا الدور ولِلَفْتِ الرأي العام إلى فوائد السلام الآنية والمستقبلية. وستساهم ثقافةُ السلام في بناء السلام الثابت والدائم، لأنها ستغير من أسُس العنف الاجتماعية والإيديولوجية والدينية والسياسية والعرقية.

يفترض العمل الجدي من أجل السلام تسليطَ الضوء على المؤسَّسة العسكرية كمؤسَّسة تاريخية، والتوقف مطولاً عند القدرة التدميرية الهائلة التي باتت تتمتع بها؛ وهي مسؤولية تتقاسمها المؤسَّسة العسكرية مع العلماء والسياسيين والاقتصاديين. لقد باتت أسلحة الدمار الشامل والسلاح النووي حقيقة قائمة، بل كابوس ثقيل يهدِّد بتدمير البشرية عن بكرة أبيها. لا بدَّ من وضع المسؤولين السياسيين والعسكريين، وحتى العلماء، في مواجهة هذه الحقيقة وخطر أن يفلت زمامُ الأمور في ظرف تاريخي ما فيتدهور الوضع. إن التعامل بشفافية مع هذا الخطر يستدعي قيام كلِّ الدول والحكومات، دون استثناء، بالكشف عما تملكه وتعدُّه من هذه الأسلحة، ووضع القوانين لإيقاف تصنيعها، ومن بعدُ وضع الخطط لتدميرها. في عالم يستعد للسلام، لا بدَّ من مراجعة دور المؤسَّسة العسكرية، والمطالبة بتحديد ميزانيتها، وتحويل الأموال إلى مشاريع التنمية المستدامة، ومعالجة مسائل الفقر والإنتاج في الدول الفقيرة ومشاكل البيئة والتصحر.

لقد عرف الاتحاد السوفييتي، بعد تفكُّكه، تجربة مماثلة متواضعة؛ إذ تحولت بعض المصانع من صناعة الأسلحة إلى صناعات أخرى. لا شكَّ أن الأمر سيكون أكثر تعقيدًا في الدول الرأسمالية، وسيكون على الباحثين في قضايا السلام التصدِّي لقضية صعبة. وغني عن القول إن الاستمرار في دفع الأموال للأبحاث ذات الطابع العسكري ولصناعة الأسلحة يُبقي على سلطة الشركات المستفيدة من وضع كهذا وعلى دورها في اتخاذ القرار والبحث الدائم والمستمر عن أسواق لبضائعها. وسيستتبع ذلك تحويلُ دور الجيوش إلى دور دفاعي بحت، تمهيدًا لتقليص عددها إلى الحدِّ الأدنى.

لقد استغنتْ البشرية، في تطورها، عن العديد من المؤسَّسات: فقد انتهى نظام العبودية، مثلاً، منذ زمن ليس ببعيد؛ وانتهت المَلَكية، على الأقل في شكلها التقليدي، أو تغيَّر دورُها، منذ زمن ليس ببعيد؛ وعرفت أوروبا، في فترة من تطورها، تغيرًا جذريًّا في دور الكنيسة؛ وثمة دول حيادية، للمؤسَّسة العسكرية فيها دورٌ محدود جدًّا.

قلنا في البداية إن الدول التوتاليتارية أكثر استعدادًا لخوض الحروب من المجتمعات الديمقراطية. إن ثقافة السلام تتفق مع المبدأ الديمقراطي، دون أن تفترض شكلاً أحاديًّا لممارسة الديمقراطية؛ إذ لا يمكن الادعاء أن أفضل أشكال الديمقراطية هو فرض رأي الأكثرية على الأقلية. لا بدَّ، إذن، من فضح الممارسات غير الديمقراطية، ومراقبة الدول التي لا تحترم حقوق الأفراد والجماعات؛ وهذه من مهمات المجتمع المدني ونشطاء حقوق الإنسان في العالم. ونتوقع من منظمات الأمم المتحدة أن تضطلع بدور واضح وصريح في هذا المجال. ولكن هذا لا يعطي الحقَّ لدولة من الدول، في أيِّ حال من الأحوال، أن تقرر الذهاب إلى الحرب لتأديب دول أخرى أو فرض عقوبات عليها من جانب واحد. لا يمكن حلُّ النزاعات الداخلية أو الخارجية بوضع الأساس لنزاعات مستقبلية أو طمر الجمر تحت الرماد.

حلُّ النزاعات بالوسائل السلمية يعني الوصول إلى تغيير جذري وحقيقي في موقف الأطراف المتنازعة. ولا يجوز لدولة تتمتع بحقِّ الفيتو – أي تستطيع، حينما تقتضي مصلحتُها، الوقوفَ في وجه الإرادة الدولية – التبشيرُ بالديمقراطية في العالم. ثقافة السلام تعلِّم حلَّ النزاعات في إطار دولي ديمقراطي. وهذا يقتضي مراجعة حقِّ الفيتو في مجلس الأمن وتطوير القوانين لكي تصبح المنظمات الدولية أكثر فاعلية وقدرة على التدخل، إذا اقتضت الضرورة، بإرسال قوات لحفظ السلام – وقد أوضحت رأيي في دور المؤسَّسات العسكرية ومستقبلها. ولا بدَّ لقوات التدخل هذه أن تكون مدربة تدريبًا جيدًا على احتواء العنف، وأن يعمل، بالتوازي معها، نشطاءُ السلام لصنع السلام وبنائه.

لا يمكن فصل بناء السلام عن ثقافة السلام، لأن السلام ليس بنية نهائية. ثقافة السلام تجعل من السلام بنية دينامية، تمنع نشوء النزاعات أو تجعل حلَّها ممكنًا بالطرق السلمية، دون اللجوء إلى العنف؛ وبالتالي فإن الحالة التي ترمي ثقافةُ السلام للوصول إليها تستغني عن الحاجة إلى قوات لحفظ السلام. ثقافة السلام تغيِّرنا من الداخل، وصولاً إلى حالة يتحلَّل فيها العنفُ البنيوي، ليعبِّر الإنسان عن طبيعته الجوهرية التي تضعه على سكة التطور الطبيعي صوب غاية الوجود – صوب الأوميغا (تلار دُه شاردان).

نأمل في المستقبل القريب – وأظننا في الطريق إلى ذلك – الوصولَ إلى حلِّ كلِّ النزاعات بالطرق السلمية، وتفعيل دور المؤسَّسات الدولية والأمم المتحدة على أسُس القانون الدولي، بالتعاون وبدافع من منظمات المجتمع المدني ونشطاء السلام الذين يتدخلون في حلِّ النزاعات، ليس على أسُس المصلحة السياسية، ولا على أسُس القانون الدولي. إن قانونهم الأساسي هو قانون داخلي، قانون الدفاع عن الضحايا – لأن الضحايا هم نحن!

الحروب ليست قَدَرَنا؛ فمستقبلُنا هو السلام.

إن العمل من أجل السلام قائم وحقيقي. وعلينا تعميقه وتوسيعه، والعمل المستمر من أجل ذلك دون ملل أو كلل، ودون أن نترك لليأس مكانًا في نفوسنا. قد تبدو آفاق السلام بعيدة، ولكننا نسير صوبها بخطى ثابتة ومتسارعة.

ثقافة السلام تضع أسُس البقاء والاستمرار والالتقاء والتطور.

إن الوصول إلى عالم يخلو من النزاعات هي حالة السلام السلبي؛ ونحن نطمح إلى الوصول إلى حالة السلام الإيجابي الذي لا تنشأ فيه نزاعات. وإن ظهرتْ نزاعاتٌ حُلَّتْ بالطرق السلمية.

حالة السلام تحقق التطور الديناميَّ الفاعل، الروحي والمادي.

ثقافة السلام تنتظر مساهمة الجميع.

انا تاني كان عدي وجمعت هدي المعاوماات........ شكرا

marwa-l
2009-11-02, 10:26
قصيدة " ما السلم "
للشاعر محمود سليم الحوت

ما السلم.؟ ما الأمن والأعداء في وطني؟
أنا طريد وهم سكان جنته؟
لا، لن ترى السلم إلا بعد عودتنا
مع الدمار المغني لحن نقمته
نعم سنرجع والدنيا مهللة
للنصر، والغرب مفجوع بدولته
تلك التي قال عنها إنها خلقت
لكي تعيش.. ويبقى مدُّ صولتهُ
ثم يقول: [البسيط التام]
لكن سنرجع شاؤوا أم أبوا ولنا
بفتح مكة درس ملؤه عبر
سنستعيد الجبال الشم صامدة
كأنها القدر المحتوم ينتظر
والسفحَ والمنحنى والقاعَ جارية
دموعها فوق خد السهل تنحدر
ونسترد الروابي وهي صابرة
على الفراق بقلب كاد ينفطر
سنستعيد رحابَ الدور عانية
والشوق مؤتلق فيها ومزدهر
ونسترد فراديساً معلقة
ما خالط الروحَ إلا ريحُها العطرُ

تعريف السلم و السلام
إن (السلم والسلام) بمعناهما الأعم والشمولي يقتضيان الأمن والعافية، والاستقرار والازدهار، وكل ما يوجب تقدم الحياة وتطورها، ووضعها في أبعادها الصحيحة، صحية واجتماعية، واقتصادية وسياسية، وعسكرية وإعلامية، وغيرها.
وهي كلمة تدخل في نفس الإنسان الاطمئنان والراحة والهدوء، وتوحي إليه بذلك. ومن الواضح أن الكل يبحث عن السلم والسلام في حياته، ويطلبه بفطرته، بل هذا ما نشاهده عند الحيوانات أيضاً، فكلها تطلب السلام
إن للسلم والسلام في الإسلام مفهوما شموليا، يشمل العديد من الأبواب الفقهية المتعارفة من الطهارة إلى الديات، بل الأبواب الفقهية المعاصرة، كفقه السياسة
وفقه الاجتماع وفقه الاقتصاد وفقه الحرب وفقه الإعلام وفقه العولمة وفقه القانون وغيرها.
احاديث في السلم
وقال (عليه السلام): »من سالم الله سلم«(159) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(159)).
وقال (عليه السلام): »من سلم أمره إلى الله استظهر«(160) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(160)).
وقال (عليه السلام): »من صمت سلم«(161) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(161)).
وقال (عليه السلام): »من كثر احتراسه سلم عيبه«(162) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(162)).
وقال (عليه السلام): »من توقى سلم«(163) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(163)).
وقال (عليه السلام): »من اعتزل سلم«(164) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(164)).
وقال (عليه السلام): »من اعتزل سلم ورعه«(165) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(165)).
وقال (عليه السلام): »من اعتزل الناس سلم من شرهم«(166) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(166)).
وقال (عليه السلام): »مصاحب الأشرار كراكب البحر إن سلم من الغرق لم يسلم من الفرق«(167) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(167)).
وقال (عليه السلام): »من أحكم التجارب سلم من المعاطب«(168) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(168)).
وقال (عليه السلام): »من دارى الناس سلم«(169) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(169)).
وقال (عليه السلام): »من رضى من الناس بالمسالمة سلم من غوائلهم«(170) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(170)).
وقال (عليه السلام): »من عامل الناس بالمسامحة إستمتع بصحبتهم«(171) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(171)).
وقال (عليه السلام): »من نظر في العواقب سلم من النوائب«(172) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(172)).
وقال (عليه السلام): »من راقب العواقب سلم من النوائب«(173) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(173)).
وقال (عليه السلام): »من انتظر العواقب سلم«(174) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(174)).
وقال (عليه السلام): »من نظر في العواقب سلم«(175) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(175)).
وقال (عليه السلام): »من أقل الاسترسال سلم«(176) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(176)).
وقال (عليه السلام): »إن المسلم السليم من سلم دينه ورأيه«(177) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(177)).
وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) (وَرَجُلاً سَلَماً لّرَجُلٍ((282) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(282)) قال: »أنا ذلك الرجل السلم على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) «(283) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(283)).
وقال (عليه السلام): »الرفق يؤدي إلى السلم«(284) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(284)).
وقال (عليه السلام): »السّلم ثمرة الحلم«(285) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(285)).
وقال (عليه السلام): »الحلم حلية العلم وعلة عدة السلم«(286) (http://www.alshirazi.com/compilations/patg/silm_wa_salam/1/15.htm#(286))

ام شرفو
2009-11-04, 16:49
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووور

اميرة زماني
2009-11-14, 16:37
انا كنت محتاجة هد البحث مشكوووووورين على المجهوود
http://i42.tinypic.com/2i89i7n.gif

مشاعر الوجود
2009-12-02, 11:57
شكـــــــــــــراً ج ـــــــــزيلاً ع ـــــــلى المشرووووووووووووووع .

omar1300
2009-12-10, 16:34
ششششششششكككككككككككككرررراااا انا اريد واجهات جاهزة للبحث كل من لديه خبرة يساعدني :dj_17::19:

محمد جديدي التبسي
2010-10-29, 11:35
أريد أمثال وحكم تبرز أهمية السلم و السلام

الأمل الباسم
2010-11-01, 11:18
أخي الفاضل بحثك حول السلم والسلام يتطلب أفكارا ومعلومات جديرة لكي تستطيع أن تنجز هذا البحث بأحسن طريقة .....

تشرفني مساعدتك ببعض الأفكار إن أردت ذلك ، تفضل رابط منتدانا وشرفنا بموضوعك ...

www.mezaache37.yoo7.com

SAILIA
2010-11-04, 21:49
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبراته
ممكن مساعدة؟؟؟؟؟
أريد أهمية السلم وفوائده من فضلكم

صبرينة 2023
2010-11-07, 19:27
اهمية وفوائد السلام :
* فرض النظام والامن والاستقرار
*ضمان الحقوق المدنية والسياسية للمواطنين
* التمتع بممارسة الديمقراطية وحرية التعبير
* تحقيق المساواة امام القانون بين الجميع على اختلاف الالون والاجناس

NORA ZE
2010-12-18, 11:44
شكرا لكم علىى المعلومات المفيدة

علان شفاء
2010-12-20, 15:08
جزاكم الله خيرا وربنا يجعلوا في ميزان حسناتكم يرب

nour ch
2010-12-21, 18:21
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
السلم مبدأ ومسلك وغاية فى الإسلام
بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنّ الإسلام دين السلم وشعاره السلام، فبعد أن كان عرب الجاهلية يشعلون الحروب لعقود من الزمن من أجل ناقة أو نيل ثأر ويهدرون في ذلك الدماء، جاء الإسلام وأخذ يدعوهم إلى السلم والوئام، ونبذ الحروب والشحناء التي لا تولّد سوى الدمار والفساد.
ولذلك فإن القرآن جعل غايته أن يدخل الناس في السلم جميعاً، فنادى المؤمنين بأن يتخذوه غاية عامة، قال الله -عز وجل- مخاطباً أهل الإيمان:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) [البقرة: 208]
بل إن من صفات المؤمنين أنهم يردون على جهالات الآخرين بالسلم، فيكون السلم هنا مسلكاً لردّ عدوان الجاهلين، قال تعالى: (...وإِذَا خَاطَبَهُمْ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَما). ذلك أن مسلك السلم لا يستوي ومسلك العنف، ومسلك العفو لا يستوي ومسلك الانتقام، ومسلك اللين لا يستوي ومسلك الشدة والغلظة، ولذا كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعو ويوصي دائماً أصحابه بالدفع بالتي هي أحسن، والإحسان إلى المسيئين، مصداقاً لما قال تعالى موصياً سيد الخلق أجمعين -صلى الله عليه وسلم-:
(...وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)كماأنهم دعوا إلى الجنوح للسلم فقال تعالى: (وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) وشجع القرآن المسلمين على التزام السلم – وهذا وقت الحرب- وطالبهم بتلمّس السلم إن وجدوا رداً إيجابياً من الطرف الآخر، فقال تعالى: (فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا).
لا إكراه في الدين: سلم دون تلفيق:
الإسلام رسالته واضحة، والنبي -صلى الله عليه وسلم- كان واضحاً وسيبقى دينه واضحاً للعالمين، بأن هناك فرقاً بين احترام حرية الآخرين في اختيار ما يعتقدون، وبين التلفيق بين الأديان، أو قبول أديان الضلالة.
فالإسلام متناسق وواضح ومنسجم مع منطقه الداخلي ومع الحقيقة الموضوعية، ولذلك فإنه لا يقبل التلفيق بين الأديان، فالإسلام هو الحقيقة المطلقة، ولا يقبل بحال من الأحوال قبول العقائد الأخرى في منطق الإسلام، كما أن التأكيد على التمايز بين الحق والضلال واضح في منهجه -صلى الله عليه وسلم- وذلك في سورة الكافرون حيث يقول تعالى : ( قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عباد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولي دين)، ولكن في الوقت نفسه لا يصح بحال من الأحوال إجبار إكراه الآخرين على قبوله، ولذلك بيّن القرآن الكريم أن (لا إكراه في الدين) لأنه(تبين الرشد من الغي).
بل إن القرآن نفسه به آيات كثيرة تدعو إلى احترام عقائد الآخرين حتّى ولو كانت فاسدة وغير صحيحة، وذلك لسماحة الإسلام حتى في مقابل أصحاب العقائد الضالّة التي لا قداسة لها في نظر الإسلام. فأمرنا الله تعالى بعدم إيذاء غير المسلمين وإثارتهم وإهانة دينهم أو أديانهم عبر سبّ آلهتهم فقال سبحانه:
(وَلاَ تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْم) بل دعانا إلى اتخاذ مسلك آخر أكثر إيجابية ومبدئية، وهو منهج الإحسان والدعوة بالحسنى بدل السبّ والشتم والشحناء؛ لأنه مناقض لمنهج الاسلام وغايته في تحقيق السلم، فقال تعالى: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُو أعلم بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُو أعلم بِالْمُهْتَدِين).
صفح من أجل السلم:
من أجل تحقيق رسالته في السلم فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- يعلمنا مسلكاً مهماً آخر لتحقيق السلم، وذلك من خلال حثّنا على الصّفح وغضّ النظر عن إساءة الآخرين. ووضع القرآن الكريم لذلك آيات بينات تُعدّ دستورا يقول تعالى:
(وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ).التغابن14وقال سبحانه: (وَلْيَعْفُواوَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ). [النور: 22]، وقال تعالى: (فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الُْمحْسِنِينَ) [المائدة: 13]،وقال عزوجل:(وَإِنَّ السَّاعَةَ لآتية فَاصْفَحْ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) [الحجر: 85]، وقال سبحانه: (فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلاَمٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) [الزخرف:89] ، وقال تعالى: (فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِه) [البقرة: 109]. هذا بالإضافة إلى الآيات التي تدل على الغفران والغضّ عن السيئة والمحبة والإحسان وما أشبه.
ولقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- نموذجاً وقدوة في الصفح والعفو من أجل السلم مبدأ وغاية، لقد كانت المرحلة المكية من الدعوة النبوية فترة عصيبة أُوذي فيها النبي -صلى الله عليه وسلم- في شخصه الكريم، وفي أهل بيته وفي صحابته، ولكنه لم يكن يرد الإيذاء، بل كان يردّ رداً جميلاً، فحين كان أبو لهب يرميه بالحجارة، وأم جميل تلقي في طريقه الأشواك، وبعض الكفار يلقي سَلَى الشاة على رأسه وهو قائم يصلي عند الكعبة، وبعضهم يبصق في وجهه الطاهر الشريف، وأبو جهل يشج رأسه وغيرها، كان صلى الله عليه وسلميقول: "اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون"، ثم إنه لما انتصر على قوى الكفر والطاغوت ورجع إلى مكة فاتحاً كان أرحم بأهلها من الأم بولدها، وحقق السلم المطلق فلم تُرق قطرة دم في فتح مكة، ولما قال بعض أصحابه: "اليوم يوم الملحمة" قال: "بل اليوم يوم المرحمة"، وخاطب أهل مكة قائلاً: "ما تظنون أني فاعل بكم"، وقد أقدره الله عليهم، قالوا: "أخ كريم وابن أخ كريم"، فقال: "اذهبوا فأنتم الطلقاء"، وكان يوماً سجله التاريخ في تحقيق الفتح بالسلم، فهل هناك سلم مثل سلم محمد صلى الله عليه وسلم.
السلم ركيزة الإسلام
لقد شغل السلم حيزا كبيرا في التشريع الاسلامي مستمدا من القرآن الكريم والسنةالنبوية الشريفة وقد لا يعبر عنه بكلمة سلم لكنه يأتي احيانا بها او ببعض مرادفاتهافي ذات المعنى الذي هو عكس الإرهاب والعنف
يا ايها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة
وقد جعل الله سبحانه وتعالى السلم اسما من اسمائه المباركة
( هو الله الذي لا اله. إلا هو الملك القدوس السلام..)
ويضاف الى ذلك التحية الاسلامية التي تسبغ جمال السلام على المسلمين الذينيتبادلونه كتحية والفة وقول الله عز وجل(تحيتهم فيهاسلام..).
ادفع بالتي هي احسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كانه وليحميم
فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك
اذن فان الاسلام الحقيقي بتشريعاته قائم على اعتبار العلاقات الاجتماعية هيعلاقات انسانية في المحبة والتواصل والعدالة كل ذلك باسلوب السلم والسلام والمرونةبل ان الرحمة المتبادلة تطغى في السلوك وتعلو على القوة والسلاح
يقول الامام الشيرازي ان الحرب واستعمال القوة حالة تخرج عن القاعدة ذلك لانالاسلام هو المهادنة والحوار والسلم واذا كان ثمة حاجة لاستعمال العنف إن هدف القاعدة هو السلمالشواذ اي انها ليست القاعدة.لاالعنف .
والصوت الشيرازي كان ولا يزال صوتا دؤوبا للتثقيف على هذا المبدأ في النطاقالمجتمعي والسياسي والانفتاحي على الساحة العالمية منطلقا بان الاسلام لم يتحدديوما في رقعة جغرافية انما هو دين عالمي يشمل الشعوب كافة دون استثناء، والنظرة هذههي النظرة الحقيقية في التعامل مع الآخر المختلف مهما ابتعد جغرافيا او فكريا اوقرب فالسلم في التعاطي والتفاعل وحل الاشكاليات يعد مقياسا اسلاميا في استيعابالرسالة الربانية وفهم فحواها فالحروب والمعارك التي خاضها البشرضد بعضهم البعض لمتنتج ناتجا اخلاقيا ولم تحل المعضلات انما كانت على الدوام تزيد من اضافة اشكالياتاكثر تعقيدا وترتكس بالبشر الى درجات ادنى مما كانوا عليه بكونها تستهدف الانسانوتركيز عذاباته ومعاناته وحرمانه من الحياة بعد ان تتسيد القوة الغاشمة على مصائرالشعوب وتتصادر العدالة والحريات ويحل القمع والارهاب والاقصاءوفي اوقاتنا المعاصرة تنامت القوة بحيث تماهت مع الثقافة الاجتماعية واصبحت مرضاسلوكيا في التعامل اليومي بين افراد المجتمع وينعكس ذلك بالطبع في المؤسسات التيتتصدى للعمليات الادارية والامنية.
لغة الكراهية المسبقة مع الآخر المختلف وهذه اللغة تعمم الكراهية لاي مجتمع بناءعلى موقفها من النظام السياسي او السلطوي في ذلك البلد فنحن نقول الغرب العدو ونطلقعليه اسماء اخرى ولا نفرق ولا نعبر عن ان العداء لايخص تلك الشعوب التي يفترض انبيننا وبينها تواصل انساني وان تلك الشعوب في اقل تقدير تحتوي مسلمين امريكان بنسب كبيرة جدا.
وان من كبير الأخطاء ان يظن المسلمون بان الإسلام عائد بالمولد الى رقعتهمالجغرافية وانهم اولى به كامتياز او كمربع إسلامي خالص ليس به اشكال او ما يخالفالرسالة الإسلامية وهذا الخطأ حادث فعلا بسبب القراءة المغلوطة للمجتمعات الاسلاميةلان قراءة المجتمعات الاسلامية الواقعية يمكن من خلالها ومن خلال قراءة نظمهاالسلطوية ان نستشف بان الدول التي تندرج ضمن العنوان الاسلامي لا تحوز حتى على نسبةالمقبول الذي يمكن معالجته، لكننا نجد بان البنية الثقافية في اوربا مثلا يمكن انتكون في مستوى التناغم والتجانس بين المنظور الاسلامي وبين المستوى الثقافي المتقدمالذي يشبه بدرجات كبيرة الجانب الاخلاقي الاسلامي في السلوك والحقوق والعلاقاتالاجتماعية
ان العداء المسبق والكراهية المعلنة بقالب التعميم هو تثقيف واعداد للعنف وتلويحبالحرب المؤجلة المكتومة والكامنة لاتتسق ابدا مع المفهوم الاسلامي كرسالة يجبتبليغها للجميع بلا استثناء وكرسالة يجب سماعها من الآخر من وجهة نظره فكثير منالمؤلفات الغربية تحدثت عن الاسلام وكتبت عنه وجادلت فيه بحيث ان تلك المؤلفاتالغربية عدت مراجع محترمة في البحوث الاسلامية وهذا من كون الكتاب الذين كتبوا عنالاسلام كانوا معنيين بهذه الرسالة الربانية
وعلى قول العلامة محمد باقر الصدر لو ان المفكرين الغربيين اخذوا او قرأواالرسالة الاسلامية ولم تسيطر عليهم فكرة الكنيسة لكان للاسلام شأن آخر وهذا القولاو ما يشابهه قاله العلامة حسن الشيرازي ايضا في احد مؤلفاته المهمة

محبة القرا
2010-12-21, 20:22
مرحبا أنا جديدة في المنتدى و أنا أريد بعض الامثال والحكم تبرز أهمية السلم والسلام وذلك من أجل المشروع وشكرا .:dj_17:

محبة القرا
2010-12-21, 20:26
اريد الأمثال والحكم في اسرع وقت ممكن أرجوكم أنا بحاجة إليها لأنني لم أجد ولا حكمة و أريد أيضا بعض الصور عن السلم والسلام وشكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرررررررررر ررررررررررررررررررا

ricokaka
2011-01-21, 15:47
merci
merci

hane diaf
2011-10-15, 09:59
اريد بحث مختصر حول السلم ومضاهره يتضمن اقوال النبي صلى الله عليه وسلم مع ايات قرأنية

rabahtabib
2011-10-20, 18:31
مشكور بارك الله فيك

walidou real best
2011-10-21, 12:27
mer66666666666666666666666666666666666666666666666 66666666666666666666666666666666666666666

rimanou
2011-10-21, 12:59
السلام عليكم انا نقول بلي تقدر دير شعر على السلم و السلام في ورقة كبيرة و ترسم فيها حمامة تاع السلام + غصن زيتون
انشاء الله تعجبك الفكرة ...سلام

عليلي البشير
2012-10-31, 10:34
مجالات السلم والسلام

icherak_karamila
2012-11-02, 16:08
شكرا جزيلا عالموضوع

houda-dz
2012-11-02, 16:21
تمهيد:


إنّ الإسلام دين السلم وشعاره السلام، فبعد أن كان عرب الجاهلية يشعلون الحروب لعقود من الزمن من أجل ناقة أو نيل ثأر ويهدرون في ذلك الدماء ويقيمون العدوات بينهم لقرون، جاء الإسلام وأخذ يدعوهم إلى السلم والوئام، ونبذ الحروب والشحناء التي لا تولّد سوى الدمار والفساد.ولذلك فإن القرآن جعل غايته أن يدخل الناس في السلم جميعاً، فنادى المؤمنين بأن يتخذوه غاية عامة، قال الله -عز وجل- مخاطباً أهل الإيمان: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) [البقرة: 208].بل إن من صفات المؤمنين أنهم يردون على جهل الآخرين بالسلم، فيكون السلم هنا مسلكاً لردّ عدوان الجاهلين، قال تعالى: (...وإِذَا خَاطَبَهُمْ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَما). ذلك أن مسلك السلم لا يستوي ومسلك العنف، ومسلك العفو لا يستوي ومسلك الانتقام، ومسلك اللين لا يستوي ومسلك الشدة والغلظة، ولذا كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعو ويوصي دائماً أصحابه بالدفع بالتي هي أحسن، والإحسان إلى المسيئين، مصداقاً لما قال تعالى موصياً سيد الخلق أجمعين -صلى الله عليه وسلم-...وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) كما أنهم دعوا إلى الجنوح للسلم فقال تعالى: (وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) وشجع القرآن المسلمين على التزام السلم – وهذا وقت الحرب- وطالبهم بتلمّس السلم إن وجدوا رداً إيجابياً من الطرف الآخر، فقال تعالى: (فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا). ويقول الامام علي رضي الله عنه في عهده لمالك الاشتر: «ولا تدفعن صلحاً دعاك اليه عدوك ولله فيه رضى، فإن في الصلح دعة لجنودك، وراحة من همومك، وأمنا لبلادك».

السلم والسلام.

السلام كلمة عظيمة في معناها كبيرة في محتواها ، وهو هدف أعلى لكل إنسان على وجه هذه الأرض منذ بدء الخليقة. فالسلام هو حالة نفسية ذاتية تنتج عن الشعور بالمحبة والاطمئنان والثقة بالنفس وبالآخر ، وهو أيضاً تعبير اجتماعي عن الانتماء والتواصل والرضى على الواقع المحيط. إذاً فالسلام لا يكون إلا بين الأخوة الأحباب والأصدقاء المقربين والأهل والعشيرة ، بل وبين الأنسان ونفسه فلا يكون الشخص سوياً إذا لم يسد السلام بينه وبين ذاته ومكامن نفسه وبينه وبين مجتمعه المقرب الذي ينتمي إليه.
أما السلم فهو عهد واتفاق لحالة فرضية تنبع من غير الذات أي من واقع تمليه ضرورة خارجية وحاجة ماسة لفرض تلك الحالة لفترة تنتهي بانتهاء الضرورة. ومن ذلك يرى أن السلم لا يكون إلا بين خصوم متحاربين أو أعداء متربصين ولا يمكن أن يكون بين أخوة متحابين متفقين بأي حال. لعل هذا يوضح الفرق بين الشديد بين المعنيين لغة ومعنى ، فهما ضدان مختلفان تضاد الليل والنهار والحق والباطل ، فالله هو السلام والحق هو السلام والمحبة هي السلام. وحينما أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم قال " الا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ، أفشوا السلام بينكم ".



السلم مبدأ ومسلك وغاية فى الإسلام
بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنّ الإسلام دين السلم وشعاره السلام، فبعد أن كان عرب الجاهلية يشعلون الحروب لعقود من الزمن من أجل ناقة أو نيل ثأر ويهدرون في ذلك الدماء، جاء الإسلام وأخذ يدعوهم إلى السلم والوئام، ونبذ الحروب والشحناء التي لا تولّد سوى الدمار والفساد.
ولذلك فإن القرآن جعل غايته أن يدخل الناس في السلم جميعاً، فنادى المؤمنين بأن يتخذوه غاية عامة، قال الله -عز وجل- مخاطباً أهل الإيمان:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) [البقرة: 208]
بل إن من صفات المؤمنين أنهم يردون على جهالات الآخرين بالسلم، فيكون السلم هنا مسلكاً لردّ عدوان الجاهلين، قال تعالى: (...وإِذَا خَاطَبَهُمْ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَما). ذلك أن مسلك السلم لا يستوي ومسلك العنف، ومسلك العفو لا يستوي ومسلك الانتقام، ومسلك اللين لا يستوي ومسلك الشدة والغلظة، ولذا كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعو ويوصي دائماً أصحابه بالدفع بالتي هي أحسن، والإحسان إلى المسيئين، مصداقاً لما قال تعالى موصياً سيد الخلق أجمعين -صلى الله عليه وسلم-:
(...وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) كما أنهم دعوا إلى الجنوح للسلم فقال تعالى: (وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) وشجع القرآن المسلمين على التزام السلم – وهذا وقت الحرب- وطالبهم بتلمّس السلم إن وجدوا رداً إيجابياً من الطرف الآخر، فقال تعالى: (فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا)

قوات حفظ السلام:
هي قوات يتكون أفرادها من مدنيين وغير مدنيين (جنود، شرطة وضباط عسكريين) يسعون إلى السلام ومساعدة البلدان الواقعة تحت نيران الصراعات والحروب، تميّزوا بقبعاتهم الزرقاء، هذه القوات عالمية لا بلد لها، ينتمي أفرادها إلى بلدان عديدة من العالم، قوات حفظ السلام هي وحدة عمليات الأمم المتحدة، إلا أن مجلس الأمن التابع لهيئة الأمم المتحدة هو المسؤول عن إصدار القرار بنشرها من عدمه، من مهام قوات حفظ السلام العمل على تنفيذ اتفاقيات السلام، تعزيز الديمقراطية، نشر الأمن والاستقرار، تعزيز سيادة القانون، العمل على دفع عجلة التنمية والعمل على تحقيق حقوق الإنسان. وقد ظهرت الحاجة لقوات حفظ السلام في أيام عصر الحرب الباردة. نشر مجلس الأمن العديد من قوات حفظ السلام في مختلف أنحاء العالم، في الصومال، ولبنان، جمهورية الكونغو الديموقراطية، ليبيريا، سيراليون، كوسوفو، هاييتي، تيمور وغيرها من دول العالم.
وقد فشلت قوات حفظ السلام في تحقيق أهدافها في كل من البوسنة والهرسك ورواندا وهوما استدعى الأمين العام للأمم المتحدة السابق كوفي عنان في عام 1999م لإجراء تقييم شامل للتجربتين وإجراء إصلاحات لقوات حفظ السلام. لا تلجأ قوات حفظ السلام إلى القوة وفقاً للمفهوم التقليدي للأمم المتحدة، أفراد قوات حفظ السلام لا يحملون أسلحة أو قد يحملون أسلحة خفيفة ولا يمكنهم استخدام القوة إلا دفاعاً عن النفس، لكن في السنوات الأخيرة دفعت الحاجة الأمم المتحدة إلى تعزيز قواتها من الناحية الكمية والنوعية.


1/الحمامة وغصن الزيتون :
جل النّاس في المعمورة يعلمون أن رمز السلام هو ~(حمامة بيضاء تحمل في منقارها غصن زيتون)~ ولكن أغلبهم لا يعلم السبب الذي كان وراء اختيارهما كرمز للسلام..
في القدم وعلى عهد نبينا نوح عليه السلام، يقال:
كان نوح عليه السلام في السفينة، هو ومن معه من المؤمنين وكذا الحيوانات، وكانت الارض غارقة في المياه، فكان عليه السلام يرسل حمامة بيضاء لكي تستكشف إذا ما كانت الأرض قد جفت أم لا. وفي كل مرة كانت الحمامة ترجع للسفينة وهي خالية، فكان دليلا على عدم نزول مستوى الماء وعلى عدم جفاف الأرض بعد.
وفي إحدى المرات أرسل عليه السلام الحمامة، وعند عودتها، إذ بها تحمل غصن زيتون في منقارها الصغير دلالة على نزول مستوى الماء وأن الأرض كانت قد قاربت على الظهور، ففرح النبي عليه السلام ومن معه من عباد الله المتقين، وانتظروا بضعة أيام أين تم إرسال الحمامة مرة اخرى، فعندما عادت، إذا بالطين يغطي اقدامها، وهو دليل على أنها نزلت على الأرض، وبالتالي كون الماء قد جف.
ومنذ ذلك الحين، والحمامة وغصن الزيتون رمز وشعار للسلام.
2/رمز منظمة نزع السلاح النووي:

وهو الرمز المتفق عليه دوليا، والأكثر استعمالا. وهو في الأصل شعار لمنظمة لنزع السلاح النووي وقد صمم هذا الشعار الفنان البريطاني " Gerald Holtom " جيرالد هولتوم. وهو إختصار لحرفي "D" & "N" التي تعني " Nuclear Disarmament " أي نزع السلاح النووي وقد تم إعتماد التصميم عام 1958. حيث أن D يرمز له بشخص يحمل علمين بالطريقة التي تظهر في الصورة، بينما الحرف N فبالشكل التالي.
1.

3/وهذا رمز آخر:
" Down With Weapons "

تم تصميمه عام 1909 ميلادي , من قبل منظمة الإتحاد الهولندي وذلك مستوحى من صورة لجندي الماني قام بكسر بندقيته في برلين ,,
" Movement To Protect Cultural Artifacts "
اليوم العالـــــمي للسلام:
اليوم العالمي للسلام 21 من سبتمبر1981، الذي أعلنته الجمعية العامة يومًا مكرّسا لتعزيز مُثل السلام في أوساط الأمم والشعوب وفيما بينها. وفي عام 2001، صوتت الجمعية العامة بالإجماع على أن تاريخ 21 سبتمبر هو يوم للامتناع عن العنف ووقف إطلاق النار. وبهذه المناسبة، تدعو الأمم المتحدة كافة الأمم والشعوب إلى الالتزام بوقف للأعمال العدائية خلال هذا اليوم، وإلى إحيائه بالتثقيف ونشر الوعي لدى الجمهور بالمسائل المتصلة بالسلام.
وتماشيا مع شعار الاحتفالات بهذا اليوم، يشهد العالم أحداثا في غاية الأهمية. فالشباب والشابات في كل مكان يُبدُون قوَّة في روح التضامن عبر التواصل وتعبئة الصفوف من أجل بلوغ الهدف المشترك المتمثل في مزاولة الكرامة وحقوق الإنسان.
إن اليوم العالمي للسلام يتيح لجميع شعوب العالم مناسبة مشتركة لكي ينظّموا أحداثا ويضطلعوا بأعمال تمجّد أهمية السلام والديمقراطية بطرق واقعية ومفيدة.
الجزائر والسلام العالمي:
الجزائــــر عضو فاعل في تجسيد السلام العالمي إلى جانب الجهات المختصة والمعنية بتجسيد السلام العالمي، مثل منظمة الأمم المتحدة، التي تأسست في 24 من أكتوبر 1945 والهدف منها هو منع نشوب النزاعات الدولية وحلّها بالوسائل السلمية، والمساعدة على إرساء ثقافة السلام في العالم، منظمة السلام الأخضر (غرين بيس) التي تدافع عن البيئة بشكل مخصوص تأسست سنة 1971، تعمل بلدان في الجهة الأخرى إلى تحقيق السلام العالمي.

السلام في علم الاجتماع العام:
و يستخدم مصطلح السلام في علماء الاجتماع لأجل الإشارة إلى حالة الانسجام والتعاون والتوازن في العلاقات الاجتماعية ذوات الأحجام المتباينة. وعرف السلم في علم الاجتماع السياسي كونه عقد دولي تنعدم بموجبه أشكال العداوة بين الدول. أو هو جملة الاستراتيجيات الهادفة إلى تقليص دائرة الحرب بين الأنظمة الحاكمة والدول.

خاتمة :
في عصر السباق نحو التسلح والدمار، لا نملك إلا أن نتحسر على الواقع المرير الذي نعيشه وعلى
الأرواح التي تزهق كل يوم والدماء التي تسفك كل ثانية. كثيرةٌ هي الأشياء التي تفرقنا، وتجعلنا نبدو وكأننا في اختلافنا محالٌ أن نلتقي.

على الرغم من كل هذه الاختلافات التي قد تباعد فيما بيننا، إلا أن هناك عاملاً مشتركاً بين كل الأجناس هو الإنسانية. هذه الإنسانية التي تذوب فيها كل الفروق، هي الأمل الأوحد من أجل عالم يسوده
الوئام والوفاق. فــ " على الانسانية أن تضع حدا للحرب، وإلا فإن الحرب ستضع حدا للإنسانية ".

المشتاقة الى الجنة2
2012-11-05, 18:31
تعريف السلام (http://www.forum.ennaharonline.com/tags/%C7%E1%D3%E1%C7%E3.html) :
هو ا لأمان وحفظ الكرامة والعمل على وجود مصالح مشتركة تحقق قيام حضارةتقوم على احترام الذات واحترام الأخر والتمسك بالعدل واحترام العدالةوتوفير الرقى لجميع الأجناس البشرية على وجه الأرض بل وتهدأ بوجوده جميعالكائنات الحيةْ .*يتحقق السلام (http://www.forum.ennaharonline.com/tags/%C7%E1%D3%E1%C7%E3.html) فى ظل العدالة وبدونها فلا وجود للسلامفالعدالة تقوم على حفظ التوازن البشرى بتطبيق القوانين على وجه يحققالمساواة وعدم التمييز وبذلك تكون العدالة جسرا يوصل إلى السلام (http://www.forum.ennaharonline.com/tags/%C7%E1%D3%E1%C7%E3.html) .

bisho-mi
2012-11-08, 22:20
baraka allah fik merci

رياحين الجزائر
2012-11-23, 11:12
جزاك الله كل الخير

رياحين الجزائر
2012-11-23, 13:50
مشكووووووووووووووووووووور اخي على الموضوع الرائع

JOKER 28
2012-11-23, 21:34
yes شكراااا لكم لقد كان البحث في المستوى

MONCEF.DZ
2012-12-01, 16:06
رمز الحمامة و الزيتون للسلام
الجميع في أنحاء العالم كله يعلم أن رمز السلام هو ( حمامة تحمل غصن زيتون ) ولكن الأغلب أو أكثر الناس لا يعلم سبب اختيار هذين الرمزين أو هذا الطائر وهذا الغصن بالذات للسلام ..
في القدم وعلى عهد نبينا نوح عليه السلام يقال انه كان في السفينة هو ومن معه من المؤمنين ومن الحيوانات وكانت الأرض مملوءة بالمياه فكان عليه السلام يرسل الحمامة لكي تستكشف إن كانت الأرض جفت أم لم تجف وفي كل مره ترجع الحمامة للسفينة وهي خاليه ( وهذا دليل على عدم هبوط مستوى الماء وعلى عدم جفافه)
وفي إحدى المرات أرسل عليه السلام الحمامة وعندما عادت وإذ معها غصن زيتون ( وهذا دليل على أن مستوى الماء نزل وقربت الأرض تظهر ) ففرح النبي عليه السلام ومن معه وانتظروا بضعت أيام وأرسل الحمامة مرة أخرى وعندما عادت وإذ بالطين يغطي أقدامها ( وهذا دليل على أنها نزلت على الأرض أي أن الماء قد جف )
ومنذ ذالك الحين صارت الحمامة وغصن الزيتون رمز وشعار للسلام.
لافتات تشيد بالإسلام
لندن: قامت مؤسسة بريطانية أمس الاثنين بإطلاق حملة دعائية في البلاد بهدف تغيير النظرة السلبية إلى الإسلام لدى قسم كبير من البريطانيين، الذين غالبا ما يربطون بين الإسلام من جهة و الإرهاب وقمع حقوق المرأة من جهة أخرى.
وبحسب جريدة " القدس" الفلسطينية فأن توزيع اللافتات الدعائية تم في محطات وعربات المترو وفي مواقف الباصات في لندن و يتضمن الإعلان على صور مسلمين ومسلمات محجبات أو غير محجبات يقولون " أنا أؤمن بحقوق المرأة" أو " أنا أؤمن بالعدالة الاجتماعية" وفي كل مرة تنتهي الجملة بأخرى ملاصقة لها تقول "والنبي محمد اي
قولـوا مـعـي عاشَ السلامْ
غـنـوا مـعـي يحيا السـلامْ
نحنُ الصغار ْمثـل الحمـامْ
شـــعـــارنـــا هــو الـسـلامْ
فـنـحـنُ هـــمْ جـيــلُ الـغــدِِ
جـيـل الـعــلا والـــســـؤددِ
نرقى الـذرى نبني الوطنْ
بالـعـزمِ نــــقهرُ المحـنْ
لـــــلـــــذل لا لـــنْ نـذعـنـا
عيـشٌ كــريــمٌ أو فَـــنَــــا
نعـيـش فـــيظـل الإخــاءْ
لا حـقـدَ فـــيــنـا لا عَــداءْ
عاش السلامْ يحيا السـلامْ
عاش السلامْ يحيا السلامْ/
مثال عن السلام
إذا أردت السلام فاستعد للحرب.
آيات قرآنية
وردت كلمة السلام ومشتقاتها حوالي 50 مرة في القرآن، وقد وردت الكلمة أولاً في سورة النساء 94:4 "يا أيُّها الذّين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبيَّنوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السَّلام لست مؤمنا"ً.. ومناسبة الآية أن أعرابياً حيَّى جمعاً من جند الإسلام بتحية "السلام عليكم"فقالوا إنما قال ذلك حتى لا نقتله، فقاموا بقتله. فجنود الإسلام قتلوا منحيَّاهم بقوله السلام عليكم، فهو لم يبادر بالقتال أو العدوان، بلب السَّلام، وجاءت الآية لتصحيح موقف الجنود المسلمين ممن يبادر و نهم بالسَّلام.
ومن هذا النص نفهم أن المعنى المباشر لكلمة السَّلام في الإسلام هو عدم الحرب أو الهدنة والامتناع عن القتال. أما المعنى الأكثر شيوعاً لكلمة السَّلام فهو التَّحيَّة، وهذه التحية هي علاقة المسالمة، أي أنَّه لا حرب هناك.
وتفسير كلمة السلام بالتحية هو معنى معروف للكلمة حتى قبل الإسلام،ويقول ابن منظور في قاموس "لسان العرب" أن التحية بين العرب قبل الإسلام كانت "السَّلام عليكم" وكانت تعني عدم الحرب والاستقرار بين القبائل والعشائر العربية، وعندما جاء الإسلام، ورث عن العرب نفس التحية: السَّلام عليكم. كذلك يجب أن نلاحظ هنا أن تحية "السلام عليكم" هي تعبير عبري وآرامي قديم، وقد وردت في العهد القديم من الكتاب المقدس في سفر القضاة 20:19 وصموئيل الثاني 28:18 ونبوة دانيال 18:10. أي أنها تحية معروفة عند اليهود. كذلك وجدت عبارة "السلام عليكم" في حفريات مدينة البتراء حيث عاش الأنباط. ولم ترد هذه التحية في القرآن إلاّ بلغة المنكر (بدون ال التعريف)، أمّا المرّة الوحيدة التي وردت فيها هذه التحية بلغة المعرَّف فهي في قول القرآن على لسان المسيح: "السَّلام عليَّ يوم ولدت و يوم أموت ويوم أبعث حيَّاً" (سورة مريم 33:19)، وأما بقية الأنبياء والرسل، فيقول القرآن: "سلام على نوح"، "وسلام على إبراهيم" وموسى وهار و نوآل ياسين وسلام على المرسلين
السَّلام من أسماء الله الحسنى: يقول القرآن عن الله في سورة الحشر "هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القُدّوس السَّلام المؤمن المهيمن العزيز الجبّار المتكبِّر سبحان الله عما يُشركون". فهنا نجد جملة من الأسماء الحسنى التي تطلق على الله في القرآن، ومن جملتها اسم السَّلام الذي لا يرد إلا في هذه الآية ويفسر ابن منظور هذا الاسم في لسان العرب قائلاً: اسم الله لسلامته من العيب والنَّقص.
سلام ليلة القدر الشيطان أن يعمل شيء: جاء في سورة القدر "سلامٌ هي حتى مطلع الفجر" أي لا داء فيها ولا يستطيع ا.
السلام مع الأعداء: السلام مع الأعداء مشروط بجنوحهم للسِّلم كما ورد في سورة الأنفال 61:8 "وإن جنحوا للسِّلم فاجنح لها وتوكَّل على الله". وهو ليس حكماً نهائياً، بل مؤقتاً، حتى نزلت سورة براءة حيث أصبح الخيار أمام العدو إما الجزية أو الإسلام، فلا سلام مع الأعداء (سيد قطب: في ظلال القرآن. مجلد 3 ص 1546(
الإسلام والحرب :
فالقرآن يتحدث عن القتال ستة أضعاف وأكثر مما يتحدث عن الجهاد، ومع ذلك فقد تبنى المسلمون كلمة الجهاد واستخدموها في الحديث عن قتالهم في سبيل الإسلام.
عناوين كتب تتحدث علي السلام
بحر الدلائل و الأسرار في التبرك بآثار المصطفى المختار صلى الله عليه وسلم للكاتب المؤلف : عماد الدين جميل حليم الحسيني
'السلام الإسرائيلي' لـ مجدي حماد
نور على نور؛ شرح من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم لـ الميلودي بن جمعة
الرحيق المختوم بحث في السيرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام لـ صفي الرحمن المبار كفوري

جيهان عاشقة الفيزياء
2012-12-08, 14:02
اريد البحث كاملللللللللللللللللل وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

نصرالدين41
2014-10-25, 14:47
تعريف السلم:
السلم كلمة واضحة المعنى، تعبر عن ميل فطري في أعماق كل إنسان، وتحكي رغبة جامحة في أوساط كل مجتمع سوي، وتشكل غاية وهدفاً نبيلاً لجميع الأمم والشعوب. والسلم من السلام وأصله السلامة أي البراءة والعافية والنجاة من العيوب والآفات والأخطار. ويطلق السلم بلغاته الثلاث السِلم والسَلم والسَلَم على ما يقابل حالة الحرب والصراع.قال ابن منظور: السَلم والسِلم:الصلح، وتسالموا: تصالحوا، والتسالم أي التصالح. والمسالمة تعني المصالحة
. وحكي ان السلم هو: الاستسلام وضد الحرب. وهو وضع يسود فيه الامن والسلام ويشعر فيه الفرد بالامان والسكينة والاستقرار وهو عامل اساسي لتقدم الامم وازدهارها.
أهمية السلم :
*فرض النظام والأمن والاستقرار.
*ضمان الحقوق المدنية والسياسية للمواطنين.
*التمتع بممارسة الديمقراطية وحرية التعبير.
*تحقيق المساواة امام القانون بين الجميع على اختلاف الالوان والاجناس.
خصائصه :
يأخذ السلم عدة أشكال وأنواع في سلوك الإنسان:
من أهم أنواع السلم :
- السلم السياسي ويقتضي نبذ الحروب والنزاعات المسلحة بين الدول أو المجموعات مع الاحترام المتبادل.
- السلم الاجتماعي والاقتصادي ويقضي بالتخلي عن الحقد والميز العنصري والعدوان والتفاهم حول حل المشاكل بين الفرقاء وتوفير الأمن والحقوق.
- السلم البيئي ويقضي بحماية البيئة والتنوع البيولوجي من كل الأخطار التي تهـــــدده مثل التلوث بكل أشكاله والاستغلال المفرط للثروات.
المعنى الفلسفي للسلم:
يعتقد بعض الفلاسفة أن السلام هو حالة سكون حركة التاريخ والإنسان داخل فكرة تكتسب القوة، وتمتد في جذور حركة الفكر العالمي معلنة أنها نهاية الأفكار، وأنها الفكرة التي ستتحد مع المطلق وهذا ما نلاحظه خاصة في كتابات هيجل ونيتشه. إن السلام لا يتطابق مع حركة الأفكار عندما تكون في مرحلة الجدل، وتكون الحرب هي التي تتطابق مع الفكر باعتبارها تغذي حركة النقائض. أما السلام الظاهري هو الذي يحاول الإنسان أن يضمنه لنفسه وجماعته من خلال القانون، ولذا يرى أفلاطون :"إن الناس إذا تحرروا من المنازعات الداخلية آمنوا قيام الأهالي عليهم أو قيام بعضهم على بعض وبذلك يضمنون السلام ضمانا وثيقا في جميع الشرائع". أما في الفلسفة الواقعية السلام معطى أخلاقي يتطابق مع السلوك البشري قبل أن يتطابق مع الأفكار الجانحة إلى الشمولية ونهاية الأفكار في فكرة واحدة. فالسلم يرتبط بسعادة الجماعة الراهنة التي تبحث عن العيش في سلام، فالحرب ما هي إلا سلوك يترجم ضعف الإنسان في ضبط سلوكه وانفعالاته. أحيانا الحرب لن تكون إلا وسيلة من أجل الوصول إلى السلم. أما القديس أوغستين يرى :(أن الحرب يمكن أن تكون ضرورة حتمية لكنها حتمية محزنة، وللوصول إلى السعادة والسلام وجب على جميع الدول الصغيرة التعامل مع بعضها البعض بمحبة.
والسلم في الشرع نوع من انواع البيع ألا انة بلفظ خاص كما ان له شروطا خاصة زائدة علي شرةط البيع. وسمي سلما لتسليم رأس المال ( الثمن)في المجلس وسمي سلفا لتسليف رأس المال قبل قبض المسلم فية (المبيع).
أهمية السلم :
*فرض النظام والأمن والاستقرار.
*ضمان الحقوق المدنية والسياسية للمواطنين.
*التمتع بممارسة الديمقراطية وحرية التعبير.
*تحقيق المساواة امام القانون بين الجميع على اختلاف الالوان والاجناس.



اسماء جميع الشخصيات التي حازت على جائزة نوبل للسلام عبر التاريخ
هنري دونانت ولد في 8 مايو
1828م في جنيف وتوفي في 30 أكتوبر 1910م أول فائز بجائزة نوبل للسلام في
العالم ،وهو رجل أعمال سويسري وناشط اجتماعي، خلال رحلة عمل اجراها سنة
1859 إلى إيطاليا الفتية في فترة حرب سولفرينو. سجل ذكرياته وخبراته في
كتاب اسماه (ذكريات سولفرينو) الذي مهد لتاسيس الصليب الأحمر عام 1863.
معاهدة جنيف سنة1864 نشأت من افكار دونانت؛ وهو أول من حصل على جائزة نوبل
للسلام مناصفة مع فريدريك باس من فرنسا سنة 1901م.
فريدريك باس ولد في 20 مايو
1822م وتوفي في 12 يونيو 1912م اقتصادي فرنسي أول من حصل على جائزة نوبل
للسلام مناصفة مع جان هنري دونانت من سويسرا سنة 1901م.
إيلي دوكميان هو صحفي سويسري
ولد في 19 فبراير 1833 وتوفي في 7 ديسمبر 1906. عمل بين 1862 و1865
كمستشارا لمقاطعة جنيف. أسس في سنة 1867 رابطة السلام والحرية. في سنة 1871
عين مدير المكتب العالمي للسلام التي تعتبر أول منظمة غير حكومية وبقي في
ذلك المنصب حتى وفاته سنة 1906. حصل سنة 1902 على جائزة نوبل للسلام مناصفة
مع شارل ألبير غوبا.
شارل ألبير غوبا هو سياسي سويسري ولد في ترملان في 21 مايو 1843 وتوفي في 16 مارس 1914.
عمل في سنة 1882 كنائبا في المجلس الأكبر ومن ثم أمين عام الاتحاد
البرلماني الدولي بين 1892 و 1909. أدار بين 1911 و 1914 المكتب العالمي
للسلام الذي كان يرأسه ايلي دوكميان.
تقاسم شارل ألبير غوبا مع ايلي دوكميان على جائزة نوبل للسلام سنة 1902.
ويليام راندال كريمر هو
برلماني بريطاني ولد في 18 مارس 1828 وتوقي في 22 جويلية 1908. ولد ويليام
لعائلة عمال. كان والده رساما وكان لديه شقيقتان. قامت أمه بتربية أبنائها
الثلاثة بعد أن هجر والده العائلة. وعاش حياة فقيرة. في سنة 1852 انخرط في
العمل النقابي.. قام بتأسيس هيئة العمال للسلام والتي كانت تهدف إلى إلى
تأسيس منظمة عالمية للتحكيم. حاز سنة 1903 على جائزة نوبل للسلام .
معهد القانون الدولي هي منظمة
تأسست سنة 1873 من قبل غوستاف موينر وغوستاف رولين-ياكويمنز. تهدف المنظمة
إلى دراسة ونشر القانون الدولي. يعتبر أعضاؤها من أبرز المحامين العالميين
بعمل بعضهم في المحكمة الجنائية الدولية. للمنظمة أربع فروع :
• مصر
• الولايات المتحدة الأمريكية
• أوغندا
• نيجيريا
تحصلت المنظمة سنة 1904 على جائزة نوبل للسلام.
برتا فون سوتنر هي ناشطة سلام
نمساوية ولدت في براغ في 9 جوان 1843 وتوفيت في فيينا في 21 جوان 1914.
عملت سنة 1876 سكرتيرة لألفريد نوبل عندما كان يقطن بباريس. بقيت على اتصال
مع ألفريد نوبل وكان يتبادلان الرسائل حتى وفاته سنة 1896. كانت رسالتها
تعكس إرادتها على نشر السلام وتعتبر برتا العامل الذي دفع نوبل إلى إنشاء
جائزة نوبل للسلام. تأثر فكر برتا بكل من هيربرت سبينسر وهنري توماس باكل
وتشارلز داروين كتبت سنة كتاب 1889 Die Waffen Nieder والذي يعني أسقطوا
الأسلحة وأكسبها هذا الكتاب شهرة عالمية وأسست سنة 1891 مؤسسة نمساوية
للسلام. صورتها اليوم محفورة على قطعة 2 يورو المنتجة في النمسا. حازت سنة
1905 على جائزة نوبل للسلام.
ثيودور روزفلت (27 أكتوبر 1858
- 6 يناير 1919)، كان نائب الرئيس الأمريكي الخامس والعشرون، والرئيس
الأمريكي السادس والعشرون خلفا للرئيس السابق ويليام مكينلي الذي تم
اغتياله. تولى الرئاسة بالفترة من 1901 إلى 1909.
صانع سلام ومصلح اقتصادي. ولإنجازاته الكثيرة ودوره الكبير أثناء وجوده في
البيت الأبيض يعتبر روزفلت عادة من الرؤساء الأمريكيين العظام.
ثيودور روزفلت هو ابن عم الجد الخامس للرئيس الأمريكي اللاحق فرانكلين روزفلت.
بدأ حياته ضابطًا بشرطة مدينة نيويورك. حصل على جائزة نوبل للسلام عام 1906 لدوره في الوساطة لإنهاء الحرب الروسية اليابانية.
أرنستو تيودور مونيتا (Ernesto Teodoro Moneta) هو صحفي وناشط سلام إيطالي ولد في ميلانو في 20 سبتمبر 1833 وتوفي في 10 فبراير 1918. ولد أرنستو لعائلة أرستوقراطية إيطالية. أسس سنة 1891 مؤسسة سلام تدعى Società per la Pace e la Giustizia internazionale. توفي سنة 1918 جراء
إصابته بمرض البنومونيا.
حاز سنة 1907 على جائزة نوبل للسلام.

oumlalou
2015-02-03, 17:50
الحمد لله الذي لولاه ما جرى قلم ولا تكلم لسان الصلاة والسلام على اشرف المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد
قال الشاعر

يسرى 2000
2015-02-03, 19:57
شوف موضوع الاخ the lord ahmed يمكن ان يساعدك ابحث في ماضيعه لعلك تجده انا لم اجد الرابط اسفة